كان حذاء أبي مزلاج البيت ، يكفي أن ننظر إليه حتّى نشعر بالأمان . الفردتان مُتلاصقتان دائمًا ، وبزاوية مُستقيمة ، بينما تتناثر أحذيتنا بعضها فوق بعض في الجانب الآخر . لا نخاف الليل ولا الكوابيس ولا حتّى اللُصوص طالما بقي في مكانه . حين يُغادر يتسلل إلينا الفزع ، ما كانت كل الأقفال تهبنا الطمأنينة مثلما يفعل حذاءُه اللهم خُذْ من عافيتي لعافيته
Oops! Această imagine nu respectă Ghidul de Conținut. Pentru a continua publicarea, te rugăm să înlături imaginea sau să încarci o altă imagine.