لم يذهب

28 3 5
                                    


لقد قررت الا انبش في سطور هذا الكتاب مجددا لقد كان هناك بريق من الامل منعني من النظر في الماضي لكن بريق المستقبل كان عاتم و الحاضر هو اسؤ ألم موجه في منتصف جبهتك .

اعلم عزيزي ان اصبت بهذا الشئ اللعين فليست هناك اي طريقه لتركه مهما وصلت لدرجات عليا من الرضا النفسي سوف تعود لنقطه البدايه ايها الغبي لا تحلم كثيرا .

نابِش الاحزانTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang