Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
نبدا
_____________ الصدمة تعلو وجوهكم جميعا بعد ما قاله بيتر ...حسنا هم يعلمون أنهم سيتزوجان ولكن بعد اسبوعين أليس سريع .......
بلى هو كذلك .
بيلا::ماذا متى كيف ؟؟ ..لن تلاحق على فعل شئ
ايمى بصدمة :: زواج من ؟
جاك ؛:. زواجنا ...الم ترغبى فى الزواج بى
احمرت ايمى ونظرت للأرض وصمتت
سلينا بضحك :: حسنا علمنا الجواب مبارك اخى
بيلا:: مبارك بنى... هيا بنا سلينا لنستعد
. .. . . .. . . ريس :: هل تم تجهيز ما أريده ماك:: نعم زعيم ريس:: حسنا
(ساتى لكى وساخذكى ستكونين لى انا وزوجتى انا لن يجرؤ على اخذك ....فقط انتظرينى )
_______________________
كانت تجلس امام الشرفة وشاردة الذهن إلى أن احست باحد يحتضنها من الخلف
مارك :: فيما انتى سارحه
سلينا:: فى اخى ورفيقته
مارك:: حسنا جاك يحبها وهى أيضا ولكن كل منهم متردد فى الاعتراف للاخر
سلينا:: انا خائفه من ريس وما سيفعل متاكده أنه علم أن زفاف جاك تم تحديده وتعلم أنه يسعى ل ايمى
جاك :: سنشدد الحراسه ...لن يحدث شئ ثم إنه ليس بهذا الغباء لكى ياتى ويهاجم الآلفا الملكى مع علمه أن هناك هدنه بيننا
سلينا :: اتمنى ذلك
( الهدنه هى اتفاقيه بين تلمستذئبينومصاصى الدماء لكى لا يمس كل شعب الآخر لمنع إراقة الدماء بالإضافة إلى أنه لو جاك بالخطأ مستذئب لأرض مصاصى الدماء سيتم إرجاعه وهكذا مع المصاصى الدماء ) . . . . . . . .
كانت ايمى متسطحه على الفراش تنظر بشرود للسقف تفكر فى مستقبلها والي ما آلت إليه أمورها ....حسنا لا تنكر أنها فرحه وايضا ما المشكله هى تكن الاعجاب له ...حسنا ليس الاعجاب إنما الحب اجل هى أحبته ومن لا يحب الاهتمام والمحبه ......
قطع عليها شرودهاتمددجاك بجانبها من الخلف مع احتضانها ووضع راسه فى تجويف عنقها. مع طبع قبله على رقبتها حسنا لبست قبله هى قبل ...
جاك :: فيما انتى شارده ؟
ايمى بخجل :: لا شئ فقط هكذا
جاك :: هل انتى فرحه بهذا الزفاف ام تريدين أن اتجاه ام....
قاطعته ايمى بخجل :: لا لا ليس هناك داعى ...وبخفوت انا فرحه انى ساتزوجك
سمعها جاك ولكن تغاضى عن ذلك حتى لا يحرجها اكتر
جاك بعد أن أطفأ الأنوار ::: هيا للنوم حبيبتى . . .. انتهت هذه الليله مثل ما انتهى ليالى أخرى بنوم جاك وأيمى فى أحضانه كل منهم فرح انهم بجانب حبيبته وحبيبه ...
. . . . مر اسبوع سريعا فى تجهيزات الزفاف وتعريف ايمى اهم مهام اللونا ..لم يتقابل كل من ايمى وجاك. كثيرا الوقت .. ... . ولكن اليوم مختلف كان الآلفا يتدرب مع مارك ...وكانت كلا من سلينا و ايمى جالسين فى الحديقة يراقبوهم بابتسامه ...اليوم من الايام النادرة التى يرى فيها جاك ايمى والعكس
كانت الفتيات تجلس فى جو من الفرحه والسرور إلى أن قال جاك
جاك بصراخ وخوف :: ايمى انتبهى جري جاك إلى ايمى واخد يفحصها بعينيه ويده لكى يرى إذا أصيبت أو لا ولكن .....
لقد لمح جاك دخان كثيف يحوم حول ايمى وسيلينا كان يعتقد أنها سوف تؤذى ايمى ولكن
ريس ::: لما كل هذا الخوف كان فقط انا . . . . . . . . . .. رايكم ؟؟
