«إن انكسر ما بداخلك الى أشلاء لا تجبر ملامحك باِبتسامة تتظاهر و كأن شيئا لم يحدث..لأن حينها سيحدث و يتهشم كل شلء إلى أجزاء أدق..ثم أدقّ...
و مع ذلك كُن مؤمنا أن هذه الابتسامة و إن أذاكَ تزييفها تظلُّ صنيع خير يرافقك..فالتّبسّم في وجه أخيك صدقة..»
_إيمان_
YOU ARE READING
{ خُذ فُنْجَانَ شَاي، ثُمَّ وَعظٌ مِن شَفَتَاي! }
General Fictionمحصول دردشة آنسات راقيات هاوياتُ الشّاي !