«كم أكره كوني لا أستطيع ترجمة ردود نفسي..تارةً لا يهتز مني رمش حين تنهار البِلى على عاتقي..و تارة أخرى بوخزة شوكة تنهار مني أنهار المآقي..و مِن الحين شهيق بكائي يعلو و ما من سؤالٍ او اكتراث يغلو..و أحيانا فقط تتبلَّل أهدابي يسألونني ما لا أحب أن يسألوا…».
_إيمان_
YOU ARE READING
{ خُذ فُنْجَانَ شَاي، ثُمَّ وَعظٌ مِن شَفَتَاي! }
General Fictionمحصول دردشة آنسات راقيات هاوياتُ الشّاي !