Course de l'âme

مفتوحا للقياكي

يمكن ما تفهمها بالاول بس رح تستوعبو بالاخر

استمتعو 💜💜
___________
الشيء الوحيد الذي استطيع ان افكر فيه خطوط و

منحنى شفتيها او الشعرة التي على خدها، كنت

أعلم انه يجب أن أتحدث إليها، طلبت الخروج معها

٦ مرات في ٣٠ ثانية، هي وافقت بعد المرة ٣ ولكن

ولا واحدة من ال٦ مرات قلتها بشكل صحيح لذلك

كان يتوجب علي الاستمرار بالمحاولة، في أول

موعد غرامي استهلكت وقتي في تنضيم أصناف

الطعام حسب الألوان و بعد ذلك هل ابدأ بالأكل او

الحديث معها، و لكن هي أحبت ذلك هي أحبت ذلك

لدرجة اعطيتها ١٦ قبلة وداع و قد تكون ٢٤ قبلة

لانه يوم الأربعاء هي أحبت ذلك لدرجة ان الطريق

الذي يوصلنا لمنزلها استهلك ما لا نهاية من الوقت

وذلك بسب الحفر و التشققات الموجودة على

محاذاة الطريق، عندما انتقلنا للعيش سويا قالت إنها

تشعر بالأمان كونه لا أحد يمكنه اقتحام منزلنا لانه

من المؤكد أنني أقفلت الباب ١٨ مرة، لقد اعتدت

على أن اشاهد فمها بينما تتحدث عندما تقول انها

تحبني فمها يبدو اكثر حماسا، و في اليل و هي

مستلقية على السرير أصبحت تشاهدين و انا أغلق

الانوار وهي أغلق عينيها و بدأت تتخيل ان الايام

كلها بلياليها و نهارها عبرت أمامها، و في صباح يوم

كنت اقبلها قبلة الصباح لا أراها تغار كوني ساهمت

في تأخيرها عن عملها، عندما اوقفتها بجانب احد

الحفر التي على الأرصفة هي استمرت بالمشي

عندها قالت بأنها تحبني كان فمها يبدو اقل حماسا،

هي قالت أنني استهلكت الكثير من وقتها، و في

الأسبوع الماضي بدأت النوم في منزل والدتها

هي قالت لي : كان من الأفضل لو لم تتيح لي الفرصة

من التقرب منها، هي قالت؛ كل هذا الشيء ليس سوا

غلطة لكن كيف تكون غلطة وانا أصبحت لا احتاج

ان اغسل يدي بعد انا المسها الحب ليس غلطة!!

شعور يقتلني كونها استطاعت الهروب عن هذا

الشيء انا لا استطيع ان اذهب و ابحث عن شخص

من جديد لأنني دائم التفكير بها، غالبا اذا بدأت

أشعر بالهوى تجاه شيء ما أرى جراثيم تتسلل إلى

جلدي، آرى نفسي مسحوق بسيارات لا تنتهي، وهي

الشيء الجميل الذي وجدت نفسي مرتبط به، انا

اريد ان استيقض كل صباح حتى أراها، افكر

بالطريقة التي تمسك بها مقود السيارة و الطريقة

التي تمسك بها مقبض دش الحمام و كأنها تفتح

خزنة! و كيف تطفئ الشموع، الان ابدا التفكير بمن

غيري سيقبلها لا يمكنني التنفس لانه سيقبلها مرة

ولن يهتم ان كانت مثالية! انا أرغب بأن تعود إلى،

أرغب بشدة! أصبحت اترك الباب مفتوحا و تركت

الانوار مضاءة.

........................

و خلصت البارت الأول
سامحوني اذا  في اغلاط
القصة حقيقية
و اعطوني رأيكم فيه
و نجمة بليز لتعبي عليه
😍😍🗝️🗝️💜💜