الفصل الثاني عشر

55.8K 1.9K 505
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
ـــــــــــــــــــــــــ

🌺صلي على محمد🌺..
................

(صحيح للي كانوا عاوزين يشوفوا الراجل المتضخم 😂😂😂...صورته فوق اهي 👆👆👆...متضخم اوي صح...😂😂😂😂...)..نروح بقى للبارت بتاعنا...

:-):-):-):-):-):-):-):-):-):-)»»بقلم/شيماء اشرف...

كانت رعد سامعه كل كلام غيث و مش مصدقه ألي بيقوله و ألي هيعمله في المتضخم ده...لدرجه دي هي مهمه في حياته..لدرجة دي عنده استعداد يعمل ايه حاجه عشانها...بقى عشان شخص بس فكر كل تفكيره كله عشان بس لمسها...و ليه كان في عينيها كمية القلق و الخوف ده من ناحيتي..بقلم/شيماء اشرف....طلما بيخاف عليا كده ليه مخافش عليا لما قرر جده منصور الهواري يقتلى النمر بتاعي...ليه خوفه و قلقه مظهرش لما سافر و سابني...ليه قلقه مظهرش لما بعد سنين و سنين و مفكرش يطمن عليا حتى لو سأل حد بكلمه عني... طب ليه مفكرش يعمل حاجه يوم ما جدي قرر يخليني اتجوز الحقير حسين ده.. ليه بيعمل كده... ليه بيعمل ده عشاني... ليه.....بقلم/شيماء اشرف.....و فاقت رعد من افكارها و الصراع الذي بداخلها على قبلة غيث في جبينها و خروجه من الاوضه و هو يتوعد لهذا المتضخم بشر....... اما رعد بعد خروجه فتحت عينيها و قالت....

رعد بشرود:يا ترى يا غيث انتَ عاوز مني ايه... و فضلت رعد تفكر شوية... و لكن هنا تذكرت شيئ..... فقامت  من مكانها.... و راحت...

⚡❄❄❄❄❄❄❄❄❄❄❄⚡..

اما عند نور... فقد كانت قاعدة في طرف البانيو و مستنيه غيث يخرج عشان تطلع..بقلم/شيماء اشرف....لكن اتخضت لما لقت الباب بيتفتح... و لكن بعدها ارتاحت لما لقته معتصم... فقالت....

نور: خضتني يا معتصم....

معتصم بغمزة:سلامتك من الخضه يا روح معتصم..

نور:معتصم اخرج عشان محدش يشك في حاجه....اما هز فكان مغيب عن العالم و بدأ معتصم يقترب منها و احتضنها بقوة كأنه ينهي اي ذرة قلق او خوف من انها تكون خيال او مجرد سراب امامه.... لكنه هو اتأكد انها حقيقه و انها قدامه...فهي امرأته حلاله...زوجته امام الله و امام الجميع..بقلم/شيماء اشرف....و انزل رأسه و ادخلها داخل رقبتها يستنشق عبيرها و رائحتها التي أشتاق لها حد النخاع... و قال بهمس...

معتصم:واحشتيني...اوي...يا نوري...انا كنت بموت في بعدك عني... انا لحاد دلوقتي مش مصدق انك بخير و قدامي دلوقتي مش مصدق يا نوري...... و كان كل كلمه بيقولها معتصم كان بيبوسها من رقبتها بشتياق و حب.... و كانت نور مشتاقه ليه كانت كل يوم بتعيط عليه و عليها... كانت بتعيط على فراقه ليها و كانت بتخاف ألف مرة ليجي يوم و تموت من غير ما تشوفه دموعها انسابت على خدها غصب عنها هي كمان مشتاقه ليه فهي تحبه و بجنون...بقلم/شيماء اشرف...فقالت...

انا الرعد (بقلم/شيماء اشرف) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن