الفصل الثالث: المرض معدوم الوجه (الجزء الثاني).
أخيرا، اليوم هو اليوم السابع.
من أجل رؤية ثمرات عملي الجاد فإنني قمت بالنظر مباشرة إلى لابيس لازولي لأتمتم في عقلي.
'الحالة.'
وفور ذلك فإن حالة الشخص أمامي قد ظهرت أمام عيني.
[الاسم: لابيس لازولي.
التحمل: E
القوة : D
الدفاع: F
التعلق العاطفي: 2]
"هاااااا......"
أنا قمت بالتنهد بدون أن أدرك الأمر.
بعد هزيمتي لفرقة المغامرين فإنني قد فقدت جميع الخصائص التي كنت أملكها سابقا.
أنا لم يعد بإمكاني رؤية حالة القلعة، أنا لم يعد ممكنا لي رؤية خريطة المكان وأنا لم يعد بإمكاني تخزين أموالي في فضاء خاص وسحبها متى ما أردت. باستثناء قدرة واحدة. أنا ما زلت قادرا على رؤية حالة الأشخاص وتعلقهم العاطفي بي.
أنا يمكنني معرفة إن كان الشخص أمامي يملك أي اهتمام بشأني....هذه قدرة ثمينة للغاية. وخصوصا بالنسبة لشخص مثلي حيث كل شيء يعتمد على التمثيل والسياسة.
تعلق لابيس لازولي العاطفي بي مازال في 2.
إن لم أملك هذه القدرة فإنني كنت لأعتقد على الأرجح بأنني قد بدأت أتقرب منها بحلول هذا الوقت. أنا ما كنت لأقدر على معرفة ما هي المشاعر التي تدور تحت وجها ذاك الخالي من أي تعابير.
ولكنني متأكد الآن.
هذه الفتاة تملك قلبا متجمدا كليا.
أنا لست سوى غرض تجارة بالنسبة لهذه الفتاة. حقيقة أن تعلقها العاطفي قد ازداد بالكاد في هذا الأسبوع الماضي يؤكد على هذا. إنها فتاة مذهلة.
أن أتقرب منها ولأستخدمها بعد ذلك.....خطتي الأولية هذه قد تم التخلص منها فورما فشلت بهذا الشكل الرائع.
بالرغم من كل شيء فإن هذا لا يعني بأن كامل طرقي قد اختفت.
ما زالت هنالك طريقة للتعامل مع الأشخاص الذين يتصرفون بعقولهم بدل قلوبهم. أنا أعرف تماما ما هي تلك الطريقة.
ولكن، هذه هي واحدة من أكثر الطرق تطرفا.
لو أردت اصطياد نمر ما فإنه يجب عليك أخذ المسدس والدخول إلى الجبال. في أسوء احتمال فإنه سينتهي بك الأمر وجبة للوحش. هذه الطريقة من التفكير والإصرار ليس أمرا تحصل عليه بسهولة طلب الطعام من مطعم ما.
YOU ARE READING
دفاع الخنادق Dungeon Defense
Fantasyهل تعلم كيف ينتهي هذا العالم؟ اللعبة الإستراتيجية التي إعتبرها الجميع كأصعب لعبة [هجوم الخنادق.]. لتصبح البطل في هذه اللعبة ولتهزم ملوك الشياطين الإثنان وسبعون. لقد كنت سابقا 'البطل' الذي حقق كل شيء في هذه اللعبة، وبعد الإجابة على بضعة أسئلة مريبة ل...
