💔22❤️

371 39 94
                                    


في كل يوم نعيشه هناك قصص حب تنتهي وقصص حب واخرئ تبدأ
:
:
:
...............

عزيزتنا نينا احبت سيهون بصدق ضحة بالكثير لاجل ان تصل اليه لكن السؤال الاهم
هل في نهاية القصه ستحصل تلك العاشقه علئ معشوقها؟؟
هل ستحضئ تلك الطفله بحضن من تحب؟؟
هل ستجد موطنها بين بين اضلاعه؟؟

هل ستكافئها الدنيا علئ كل الحب الصادق ؟ام انها ستستمر في ظلمها لها؟

"••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••"

سيهون:نينا هذا الهديه المميزه ستكون منين ومن اختك

نينا بخوف:تفضل

سيهون ببتسامه بينما ينظر لديانا وهو يمسك يداها
:نينا انا واختك نتواعد

شهقة نينا وسوهو في انن واحد كان الخبر اسوء خبر تتلقاه نينا في حياتها

كلها كيف كيف حصل كل هذا حتئ لو ان سيهون لايعلم بمشاعري لكن ماذا عن ديانا ديانا اختي تعلم كم تأذية لاصل اليه لماذا يحدث معي كل هذا رأسي اشعر بالدوار اشعر انني اموت ببطئ كلا لااود سمع هذا اكثر بالتأكيد انني احلم اجل انه مجرد كابوس اختي لاتفعل بي ذلك اختي لايمكنها مجازاتي علئ كل الذي فعلته معها هكذا مستحيل هذا لايعقل سيهون ماذا دهاك لاترئ انني احبك عن اي مفاجئه تتحدث انت لو انك قتلتني وقطعتني ورويتني للكلاب تنهش لحمي كان اهون من ان تفتعل هذا بي قلبي يؤلمني بشده اشعر ان الدنيا قد سودت بعيني اشعر ان الدنيا قد اغلقة ابوابها بوجهي اشعر انني دفنت اشعر انني اصبحت علئ قيد الممات لماذا ياسيهون ماذا كان ليدها ولم يكن لدي لماذا فضلتها هي عليه لماذا ياألاهي يحصل معي كل هذا مل ذنب الذي اقترفته هل هذا جزائ حبي لك ان تحطمني ان تقتلني ان تجعلني بلا روح.

نينا كانت تصرخ في دواخلها كان قلبها ينزف يبكي. بينما عيناها كانت هي من تسئل كانت في اقسئ حاله يمر بها الانسان هي حتئ لاتستطيع ان تقف علئ قدميها

سوهو كان يشعر بالغضب الامتناهي لان سيهون واعد ديانا بدل نينا سوهو يعلم جيداً ان نينا تعشق سيهون يعلم انا الاصلح له يعلم ان صديقه ارتكب خطئاً فادحاً في حق نينا وحق نفسه


بدأ اعضاء اكسو يهنؤن سيهون وديانا بينما نينا ذهبة الئ الحمام ونهارة بكاء بعد نصف ساعه غادرة المكان بحجة ان مكالمه ضروريه قد اتتها ديانا كانت تنظر لاختها بنظرات انتصار خرجة نينا وبدات تمشي في شوارع العاصمه سيول بلا وجهه الدموع تسير كجداول المياه دون توقف هي لاتشعر باي صوت. لاتشعر باي شيء سوئ قلبها الذي يتمزق هي لم تشعر حتئ بقطرات المطر التي بدات تبللها ومتزجة مع دموعها هي حتئ لاتشعر بذلك الرجل الذي يلحقها ذلك الرجل الذي اوقعته بغرامها
كانت اشارت المرور خضراء معلنتاً عن بدأ حركة السيارات بينما نينا نزلة الئ منتصف الشارع تحت صوت زمير السيارات الذي يحذرها من الخطر لكنها لاتشعر لاترائ شيء لم تشعر بنفسها الا وهي تنظر الئ تلك السياره التي كانت ستصتدم بها ثم لم تشعر الئ وهي تحتجز باحضان احدهم بقوه بعد دقائق رفعت راسها ليقابها وجهه شخص لطيف جداً شخص يحبها شخص يتمنئ سعادتها علئ سعادته معها

انت لي وحديWhere stories live. Discover now