#للكاتبه_زهراء_الحيدري
انثى خلف اسوار الموت
قراءة ممتعه فراولاتي🍓♥️
الغربه مِن ترجع الناسك
و تحس چن ما عارفينك
الوحشه مِن تذكر سوالف
چان اهلها گبال عينك
دخلت الغده وجان مركه فاصوليا وتمن
وزلاطه وطرشي .. كلش حبيت تعامل اهل هيثم اللطيف وامي هماتين حبيتهم..
ام مريم : شلون ناس امبينين راقين الله يستر عليهم ..
مريم : يي الحمدالله وشكر الله ميكطع ودالنه هيج ناس احسن من الاقارب..
ام مريم : خلاص ماما انسي الصار والنه الله نبدي حياة جديده وان شاء الله احسن ..
ولو من بعد ابوج ماكو شي احسن حته اللكمه اغص بيهه :- تحجي وعيونهه مدمعه ...
اني كبل بجيت حيل مشتاقه الابويه ومشتاقه الكعدته ويانه ع سفره .. الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب..
اتغدينه شون ما كان جنه تعبانين من طريق خلصت وكعدت افكر شون اقسم فلوسي بين الايجار ومسواك البيت ... وباوعت عيب ارجع المواعين فارغه هم لازم اسوي شي واودي بيهن...
للعصر اندكت الباب فتحته طلعت بلبل وياهه مره وجهه بي نور محمد وعيونهه مثل بلبل لونهه ازرك
ابتسمت لا ارادياً من شفتهه حيل مريحه للعين وامبينه خوش مره حبابه ... وياهم ابنيه شابه مرتبه كتلهم :- اهلاً وسهلاً تفضلو امي جوه ..
ام ذرار : اني ام هيثم ويصيحولي ام ذرار ع اسم ابني الكبير وهاي بنتي بلبل وجنتي ديما ..
اجينه نسلم عليكم بما انو انتم صرتو جيرانه وشنو تحتاجون بس كلولي ..
ام مريم :- فدوا الحلكج داده ماتقصرون والله خوش وليد هل هيثم هاذ الله يحفظه الج ..
مريم : رحت قدمت الهم مي ورجعت اسوي جاي بلمطبه اجتي وراي بلبل وديما
بلبل : انتِ شنو اسمج ..؟
مريم : اسمي مريم ..
ديما : عاشت الاسامي مريومه انتِ متزوجه ..؟
مريم : لا ممتزوجه اني الوحيده الامي مكدر اعوفهه ...
بلبل : معليج ناخذج الهيثم هههههههه :- اني كتلهه لا يمعوده هيثم مثل اخويه ... وضلينه نسولف ونضحك اخذت الجاي الام ذرار وامي
واحنه كعدنه بلمطبخ كتلهم هاذ البيت شعجب محد كاعد بي ..
بلبل : هيثم سوا هاذ البيت اله حته بس يتزوج يكعد بي احنه بعاداتنه الولد بس يتزوج يعزل حته يعتمد ع نفسه ...
مريم : وهوه شوكت يتزوج ؟
بليل : ما يقبل يتزوج عده عقده من النسوان ..
مريم : ضحكت كتلهه ليش هيج ..
بلبل : مدري ليش وكل ما يصير عصبي يكول الله ياخذ النسوان ...
مريم وديما : هههههههه متنه من الضحك واحنه نسولف ع هيثم وشون يضوج من النسوان ..
بقينه نسولف مع بعض وحجيتلهم ع حياتي شوي وع ليان وريان ...
VOUS LISEZ
انثى خلف اسوار الموت
Roman d'amourاليوم أتيكم بقصه انثى عاشت معانات الفراق والموت الذي سلب منها عائلتها وعندما ضحكت لها الحياة واهدتها شخصاً كانت تسميه ملاكي ، رجع الموت من جديد ليخطف هذه الضحكه من على ثغرها ....
