و وصلنا للبارت الاخير من القصة.....
من سنتين تقريباً و انا اكتبها.....
و المهم.....
استمتعو.....
.
.
.
.
البعض يظن بأن الوقوف على حافة الموت هو ما يغير كل شيء!!....
لكنهم مخطئون.....
الموت هو مايغير كل شي!!.....
و اكثر من يعلم صحه هذا الكلام هو......
ايزوكو.....
.
.
.
.
ظهورر مميز ياحفيدي......
نظر له ايزوكو بسخريه و قال .....
حفيد؟؟! من انا؟؟؟ بحقك لا اعلم كيف انا حفيد حثاله مثلك.....
ابتسم هيزاشي و قال.....
هذه الحثاله قتل اثنان من أصدقائك و والدتك....
انتظر ماذا؟....
امي؟....
اتسعت اعين ميدوريا تدريجياً.......
نظر ناحيه أصدقاءه.....
و بدأ بتنقل بينهم ب عينيه......
كان هنالك اثنان مفقودان.......
نظر قليلاً بحده و رأى جثتان.....
سرعان ماتعرف عليها......
فعل ايزوكو قدرته بغضب و قال.......
ساقتلكككك.....
بدأ بالجري بسرعة.....
اما هيزاشي ف كان ينتظر وصوله وصوله بابتسامة ......
و ما ان وصل بجانبه قليلاً.....
تفاجئ الجميع بأن ايزوكو قد غير مساره.....
اتجهه ناحية حليف هيزاشي الذي يتحكم بالجميع و يجبرهم بالخضوع.....
صرخ هيزاشي بغضب......
اهجمو عليه لا تدعوه يحررهم.....
هجم الأشرار على ايزوكو و لكن لسوء حظهم......
كانت عيون ايزوكو ميته......
و هذا يدل على شيئ واحد......
سيموتون الان......
بدأت جثث الاشرار تتطاير ف الهواء....
جسد مقسوم نصفين.....
راس مقطوع....
جثة مشوه......
تحت انظار الجميع المرتعبة......
وصل ايزوكو ناحية الحليف و الذي كان يدعى رون .....
قال رون بسرعة.....
انا لست شريراً هو يجبر.....
و لكن يا للاسف المسكين لم يستطيع اكمال كلامه.....
أنت تقرأ
خسرت نفسي
Fantasyيشع القلب نورا ، وينطفئ مظلما ، يصبح حجرا وأقسى ، وأحيانا اسفنجة وأطرى ، كحال بطل قصتي ، كحال ايزوكو ميدوريا
