أَستــاذ الرياضيــات ' تايكُوك

※ أُستاذ الرياضيات ※

هااييي، بصيحح سويتها أَخيراً  !!
أينجـويي سويتيـ'ز 🌱 .

أَهلاً يارفاق أَنا الفتى السيء الغبي المُغفل الذي يَتمنى رَجلاً ليُحبـههُ ويُضاجعـههُ
آه هذا أَنا أمم نَسيت أَن أُعرفكم على نَفسي! لَحظة .. 

أَنا أَفعل!  أمم أسمي تايهيونغ حَسناً كيف سأبدأ يومي؟
  بالطبع سأَذهب للجحيم اليوم ككل يوم أَخر الفَرق إِنني أَرتدي حذائاً جديداً يالفرحتي حَقاً؟
أَسمع صوت خُطوات وأَعلم من الأتي بالفعل لذا .. وضعت حَقيبتي على ظَهري ووقفت أَمام الباب كـ خشبـة
أمم لقد تأخرت أُريد رؤية صَدمتها لرؤيتي مُستقيماً من فِراشي مُبكراً.

فُتحـت المُحاربة الباب وبيدها مِقلاة وقـد رمشت عدة مرات مَذعورة من تواجدي أَمام وجهها
" أَ.أَنت كَيف ياإِللهـي ..سووونغ أَبنك أَستيقض!! " حَسناً أَنا مُتحضر لهـذهِ المَسرحية ..

لَحظات ووقفت عائلتي جنباً لجَنب يَنظرون لي من رأسي لأُخمص قَدمي
هل فَقدو عُقولهم؟ أمم لا يمتلكـون حَسناً تَذكرت.
شَقيقي وشَقيقتي وقفو مَذهوليـن للغاية ولا أَعلم حَقاً ما فائدة هـذا

" أَنت بِخير تايهيونغ!؟ " تتسائل أُختي وأرمقها بحـدة " سأَذهب "
أنطق وأتخطاهم مُلتقطاً تُفاحـة من مائدة الطعام خارجاً ، لقـد تَخلصت منهـم.

مَشيـت وصولاً للمَدرسة اللعينة كالعـادة ودخلت وكانت هادئة
الجَميـع في الساحة والصفوف والمَمرات فارغة  ، هـذا مُريـح !

لكـن؟ لا تَجري الرياح بما تَشتهي السُفن ُ..
لقـد وَجدت المافيا في الداخل أَجل هـذا لقبهـم هَدية منـي خصيصاً.

وَضعت حَقيبتي على الديسك خاصتـي وجميعهم قـد أَستدارو ناظرين نَحـوي
تبادلنا النَظرات لأَقلب عَينـي لِحَديث قائدهم " تاياه عَزيزتي تبدين جَميلة "

كَتفت يَدي لصَدري مُتأفئفاً منـهم  ، كُل يوم أذاعتهـم لا تتوقف هُنا
بل تستمر طوال اليوم لنهاية السَنـة أَيضاً هُم يَشعـرون بالفراغ بدوني

أجل فـ أَنا تَسليتهـم ومُتعتهـم حالما يَرونـي تَشق الأَبتسامة وُجوههـم القَـذرة
ويُضايقونـي حَسناً أَنا أَكذب فـ خمستهـم وسيمون للغاية وجٌداً

ومَعهـم تٌلك الفَتاة أُخت القائـد نامجون يااه كم هي جَميلـة
لكن أَنا مِثلي لذا لا أَسمها كيم جينـي

هي كذلك مُتنمرة لكنها تضحك وتقف بعيداً مع ذاك جين
الذي لا أَعلم من هو حتى الآن رُبما مَزهريـة؟ هو وَسيم كذلك.

دَفعنـي نامجون للحائط مُحاصراً إٌياي ووقف يونغي وجيمين وبجانبـههُ هوسوك
أَما جين وجيني يَقفـون بَعيداً قَليلاً  ، وحَسناً عَلمتت حَديثاً أَنهم جَميعاً مِثليين!