نٓـــآدِيـــنِــي بِـــإِسْــمُــكـِـــي +18 / Call me by your name ُ

Chapter 3 ♥♥

هاي بنات بارت جدييد ♥♥
بلييز فووت vote قبل ما تبلشوا
.
.
6 vote = بارت جديد
.
.
مرة سهلة يكفوووو كسل
يلا نبدأ .
.
.
.
●●Lisa pov ●●

كانت حقا رحلة متعبة لكن عندما وصلت إلى فرنسا فكان إحساس رائع كنت أتمنا أن أزور جميع أماكنها لكن لا أظنني سأفعل ذلك لأنني هنا من أجل العمل لا أكثر . بعد نزولي من القطار لم أنتضر كثيرا حتى جاء السيد كيم لإستقلالي لمنزله فهو من سيعلمني وأنا سأبقى في منزله كل هذه المدة . طوال الطريق لم نتبادل أطراف الحديث كان الصمت يعم المكان. كان فقط صوت الراديو شغال .الأغنية هادئة كنت أخرج يدي من نافذة السيارة والهواء العليل يهب في وجهي ويبعثر خصلات شعري فأحببت هذا الإحساس كنت أتمنا أن أبقى هاكذا لوقت طويل لكن للأسف هذا الشعور لم يستمر طويلا فنحن وصلنا إلى منزل السيد كيم والذي كانت به حديقة كبييرة فنصفها مليئ بأشجار الخوخ الذي يبدوا شهيا ويوجد بركة أضن أنها للسباحة ينصب فيها الماء كالشلال , إختلست النضر قبل النزول فوجدت عدت سيدات أمام باب المنزل فعلمت أنهم كانوا بإنتظاري . بعد نزولي من السيارة ذهبت لألقي التحية فأول ما وقعت عيني عليه كانت فتاة جميلة أو بالأحرى رائعة لا أظن أنها إنسان مثلنا كانت كالملاك فأفقت من شرودي بسرعة لألقي التحية وبادنا أطراف الحديث قليلا قبل صعود جيني بي إلى غرفتي لم أستمع لحتى ما تقوله كنت فقط أود أن أحتضن السرير لأنني إشتقت إليه لقد فارقته لمدة ست ساعات وهذا كثير... أنا لم أغير ملابسي قط .

.
ساعة
.
ساعتان
.

فكنت طوال هذه المدة أتقلب في السرير و أحاول النوم أنا لم أنم براحة فكل ما يحدث في الأسفل وما يتبادلونه من حديث بينهم يصل إلى أذني لكنني لا أستطيع قول ولو كلمة واحدة بالطبع فأنا أعتبر ضيفة

●●Lisa end pov●●

صعدت جيني إلى غرفتها بعد إنتهاء الغذاء كانت تريد رؤية ليسا وهي أيضا لا تعلم لما لكن تحكمت في نفسها ودخلت إلى غرفتها ارتمت على السرير وأخدت وقت طويل وأخدت تنضر إلى السقف بدون التفكير بأي شيئ...

تحديق.. تحدييق ..تحدييق

أفاقها من شرودها صوت ليسا من الحمام فعلمت أنها كانت تريد أن تستحم ولم تعرف كيف تشغل سخان المياه . نهضت جيني بسرعة فتحت الباب وهذه كانت حركة مفاجئة للأخرى التي لم تكن ترتدي شيئ فقط تلف عليها منشفة صغيرة التي لا تغطي حتى نصف جسمها
بقي الأثنتان مصدومات وينظران في أعين بعضهم . قاطعت ليسا هذا الصمت

ليسا: أ.أيمكن ت.تشغيله أنا أريد الإستحمام . قالت بتمتمة من شدة إحراجها

دخلت جيني بهدوء شديد و شغلت المياه الساخنة وبعدها خرجت بدون قول ولا كلمة لازالت منبهرة ب تفاصيل جسم ليسا وكيف هو مثالي بدون أي عيوب . ف تطرد كل الأفكار من رأسها و تحاول إقناع نفسها أن لديها حبيب وهو مارك و هي تحبه لا غير .