احبك كيم تايهيونغ 4:

15.6K 272 67
                                    

تذكير:
كانت ليندا تشرب الويسكي حتى ثملت فرأت شابا وسيما يقترب منها
انتهاء التذكير:
الشاب : مرحبا ايتها المثيرة لقد التقينا في رواق المدرسة اتذكرين
ليندا بثمول : أجل بالطبع أذكرك
الشاب : لم نتعرف بعد صحيح ؟
ليندا بحزن : لا
الشاب : اذا لنتعرف اسمي تشان و عمري 22 عاما و انتي ؟
ليندا : اسمي ليندا و عمري 19 عاما
تشان : ايمكننا الخروج اريد ان اقول لك شيء
ليندا : قله هنا
تشان : لا أريد مكانا هادئا
ليندا : حسنا هيا بنا
في الخارج :
تشان : اعرف أن ما أقوله هراء ولا يمكن أن يحصل و لكنني أحبك يا ليندا احببتك من أول يوم التقينا به و اتمنى ان تكوني تبادليني المشاعر ( يكذب)
ليندا بثمول : و انا أيضا أحبك تشان احببتك من أول نظرة و كنت اتمنى ان ألتقي بك مجددا و انت اليوم تعترف لي
تشان بكذب : احقا تحبيبني ؟
ليندا : أجل و كثيرا
تشان بخبث : اذا هيا بنا
ليندا : الى أين ؟
تشان بخبث : الى غرفة بالطبع
ليندا : و ماذا سنفعل هناك ؟
تشان بخبث : تعالي و سترين
في الغرفة :
تدخل ليندا و تشان إلى الغرفة و يقفل تشان الباب بالمفتاح و يحاصرها على الحائط
تشان : كنت أنتظر هذا اليوم منذ زمن
ليندا بثمول : و انا أيضا تشان
تشان بخبث : اذا هل نبدأ ؟
ليندا : لا أريد تضييع الوقت
يدفع تشان ليندا على السرير و يعتليها . . . و تنتهي الليلة بسلبه لعذريتها
في الصباح :
تستيقض ليندا و تتذكر ليلة البارحة فتخجل و تقفز فوق السرير بفرح
ليندا بخجل : لا أصدق أن من أحبه يبادلني الشعور
تستدير و لا تجد تشان فتعلم انه سبقها إلى المدرسة فتنهض و تستحم وترتدي :

 و تنتهي الليلة بسلبه لعذريتها    في الصباح :  تستيقض ليندا و تتذكر ليلة البارحة فتخجل و تقفز فوق السرير بفرح ليندا بخجل : لا أصدق أن من أحبه يبادلني الشعور تستدير و لا تجد تشان فتعلم انه سبقها إلى المدرسة فتنهض و تستحم وترتدي :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أخدت هاتفها و ذهبت إلى المدرسة
. . .
في المدرسة :
ليا : أين ذهبتي البارحة بحث عنك و لم أجدك ؟؟
ليندا : هل تذكرين الفتى الذي أخبرتك عنه؟
ليا : أجل أذكره لماذا؟
ليندا بخجل : التقيت به البارحة
ليا : حقا ماذا قال لك ؟ وما اسمه ؟ و عمره؟
ليندا : اسمه تشان و عمره 22 سنة
ليا : وماذا حدث بعدها ؟
ليندا بخجل : لقد قال لي انه يحبني و ..
ليا : و ماذا ؟
ليندا بخجل : و لقد أخذ عذريتي
ليا بصدمة : ماذا ؟
ليندا : هل تريدين رؤية صورته ؟
ليا : أجل
ليندا : هاهي

ليا : و ماذا ؟ ليندا بخجل : و لقد  أخذ عذريتي ليا بصدمة : ماذا ؟ليندا : هل تريدين رؤية صورته ؟ليا : أجل ليندا : هاهي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أحبك  كيم تايهيونغ  +18🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن