1

4.7K 199 179
                                    

في كُل مرة افتَحُ عِيني في الصَباح أحاول آن اُذكر نفسي بشيءٍ ايجابي يستحُق عيشَ هذهِ المهزله.

في كُل مرة افتَحُ عِيني في الصَباح أحاول آن اُذكر نفسي بشيءٍ ايجابي يستحُق عيشَ هذهِ المهزله

Oops! Această imagine nu respectă Ghidul de Conținut. Pentru a continua publicarea, te rugăm să înlături imaginea sau să încarci o altă imagine.

___.___
الموسيقى في أعلى أصواتها تقرع حيطان المكان وتخترقه تملئ طبلات إذن اللذين في الداخل

منهم من يشرب ويجلس ومنه من يرقص يريد افراغ طاقته ونسيان من يكون ومنه من جاء الإحتفال

'ملهى كِلاُديوسْ'

واصواتها وروائح المكان المعطرة بالخمر تملئ ذاك الشاب الذي بين يديه تلك الورقه التي عادي لقرائتها للمرة المئه يحاول حفظ ما وجد داخلها

'بارك جيمين ، يمتلك من العمر اربعه وعشرون ربيعا  تخرج قبل سنه ، كليه الهندسة ، والدان مطلقان  والده احد وزراء الدوله وأمه هجرته ، وحيد عائلته '

مرفقه بصورة بجانبها

نظراته لم تفارق الورقه ، حتى قطع تركيزه جلوس رفيقه بالقرب منه أمام ساقي حيث وضع لكلاهما كأس بمنتصفه مكعب على شكل الالماس يحيطه الخمر

"لا أصدق بأنك وأخيرا دخلت "
تكلم صديقه بعد رفعه للكأسه ليشربه دفعه واحدة، لينظر له الآخر بنظرات تكاد ان تاكله من الغضب

"كيف لي واللعنة ان اجد اللعنه بارك اللعين جيمين ! في هذه اللعنه المملوئه بالجساد العفنه !
هاجيهوب عزيزي اخبرني "

كان يصرخ بجملته تلك بسبب صوت الموسيقى العالي الذي سبب لقلع طبلات أذنه على صديقه الذي يلقبه بـ جيهوب

أردف صديقه بعد أن طلب من الساقي أن يعيد ملئ كأسه ، هو معتاد على غضب صديقه ،

كِلاُديوسْ.Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum