نبيذك الخاص

245 21 12
                                    

وإلى المَمات سَتبقى الجَانب المُحبب لِفُؤادي.
✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯✯
ذهب جونغكو الي وجهته بينما هي ذهبت لتوقظ جيناه
جلسوا و لعبوا كثيرا هي حقا طفله مشاغبه بينما ذهب المطبخ هي و جيناه ليقوموا بتحضير الطعام من أجل جونغكوك

ذهب جونغكوك لوجهته بينما يحاول السيطره علي أعصابه و عدم فقدها فهي ستظل والدته مهما فعلت

وصل إلي قصر عائله جيون فقط ما سنقوله لا يقدر بشئ عند رؤيه القصر مؤمن بالكثير من الحراس حديقه واسعه الكثير من الخدم يذهبوا هنا و هناك كل واحدة منهم تقوم بعمل الأوامر المطلوبه منها ف سيدة القصر صارمه في الأوامر
دخل بهيئته الرجوليه و عطره الذي احتل القصر بأكمله
وقف الخدم و ينحون له فهو سيدهم الأصغر
حسنا ساخبركم بشئ لم تعرفوه من قبل

𝐹𝑙𝑎𝑠ℎ 𝑏𝑎𝑐𝑘
كانت هناك خادمه تعمل في القصر هي حقا جميله و بشده لكن في هذا الوقت كان سيد القصر سئ كثيرا و هذا اقل ما يقال عنه كان زير نساء اينما يذهب تأتي النساء له
كانت تعمل الخادمه و تنظف غرفه سيدها

دخل جونغكوك الغرفه بينما ينظر لها بابتسامه خبيثه

انحت له سريعا
"اسفه سيدي سأنتهي سريعاً"
اردفت بتوتر من نظراته اللي ترمقها

جلس علي الأريكة بينما ينظر لقدميها العاريتان و جسدها المنحوت هي ک اللوحه الفنيه مرسومه بأتقان

"ما اسمك"
اردفت بينما يبتسم لها

"اسمي هيرا سيدي"
ابتسمت له

"هيرا اسم جميل"
أردفه و كأنه لحن موسيقي

ابتسمت علي سيدها فهي منذ أن عملت بالقصر لم تراه هكذا

اقترب منها بينما عطره يقترب
وقف خلفها و جسده ملتصق بها لا يفصلهم شئ

أردف في اذنها مما سبب قشعريرة بجسدها

"لما انت جميله هكذا"
أردف بصوته الرجولي بينما يده تبعث في جسدها

"سيدي"
اردفت بتوتر

"مم"
همهم لها بينما يتحسس جسدها بقذاره

"من الممكن أن يدخلوا الخدم"
اردفت بتوتر و خجل

"لا يستطيع أحد الدخول وانا بالغرفه الا انت هيرا"
اردفت بينما جعلها مقابله له

اخذ ينظر لعيناها السوداء التي شبه الليل
ثم اللي شفتيها التي يريد تذوقهم و بشده

انحني قليلا ليضع شفتيه علي خاصتها بينما هي أغمضت عيناها قبلها بتناغم بينما هي استسلمت له وأصبحت تبادله و بقوه كانت قبله جاحمه لكلاهما ابتعد قليلا عنها و نظر إلي عيناها ثم أردف

"‏لم أظن أنّ شعور الثّمالة بشخصٍ ما حقيقي، حتى تذوّقتُ نبيذُك الخاص"
أردف بينما ينظر اللي وجهها و شفتاها

ابتسمت له
"سأذهب الأن سيدي هل تريد شئ"
اردفت بينما تنتظر إجابته

"اريدك هيرا في التاسعه في غرفتي سأنتظرك"
أردف بينما خرج من غرفته

ظلت تعمل حتي حان وقت النوم دخلت الي غرفتها و اخذت حمام لتريح جسدها انتهت ثم وقفت أمام الخزانه اخذت فستان قصير ملئ بالورود الرقيقه مريح للعين هي سعيده كثيره كونها ستذهب و تجلس مع سيدها

ذهبت بتخفي بينما تحاول أن لا يراها احد ف سيدتها نائمه و سيدها الصغير ينتظرها طرقت علي باب الغرفه
كان جونغكوك متمدد علي سريره بينما هو عاري الصدر
عندما سمع طرقها فتح لها الباب سريعا ثم سحبها للغرفه اخذ ينظر هنا و هناك يتأكد أن لن يراها احد اغلق باب الغرفه بينما ينظر لها

"اشتقت لك"
أردف بينما ابتسم لها

انا ايضا سيدي"
أردفت بخجل

"تبدين فاتنه هيرا"
أردف بحب

"شكرا لك سيدي"
اردفت بتوتر من غزل سيدها

اقترب منها بينما اعتلاها أخذ يقبل شفتيها بقوه بينما تبادله أطفئ انوار الغرفه

صباح يوم جديد
نائمه في أحضانه ايقظها لتذهب لغرفتها حتي لا يشعر بغيابها الخدم أصبحوا علي هذا الحال لفتره من الزمن حيث ذهب لغرفتها بسبب اشتياقه لها سمعها و هي تتحدث مع شخص ما و تخبره أنه أصبح خاضع لها و أنها لا تحبه

سمع هذه الكلمات ثم بكي لا إراديا هو حتي لا يعرف ماذا يفعل لقد اعتبرها الملجأ الوحيد له كان يخبر نفسه كل يوم أنه يحبها كثيراً و سيخبر والدته بأمرها و ستصبح ملكا له في يوم ما
ذهب دون أن تشعر به .... اخذ سيارته و ذهب إلي صديقه و أخبره عن ما حدث معه و كم أنه كان يحبها و أنه انخدع بها كثيرا هو حتي لا يصدق أن حدث هذا

عاد إلي المنزل بينما الخدم جميعهم يضعوا الطعام علي المائده لتناول العشاء

نادي جونغكوك هيرا بصوت عالي حتي أن جميع صاروا ينظروا لها بخوف

ذهبت له بخوف
"امرك سيدي"
اردفت بتوتر

صفعها أمام الجميع صوت حتي أن صوت صفعتها أصبح يملئ القصر

نظرت له بعيون دامعه

"اخرجي إلي الخارج و لا تأتي لهنا مجددا اتفهمي"
صرخ بينما أشار للحراس بأن يلقوها بالخارج

ذهب إلي غرفته بينما يبكي بقوه هو لم يبكي علي فتاه من قبل

𝐸𝑛𝑑

دخل الي القصر بينما يتذكر ما حدث لكنه ابتسم أنه الآن أصبح مع يون زوجته حبيبته

دخل الي المكتب دون طرق

"ماذا تريدي"
أردف بأنزعاج و برود

الْغَسَق . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن