عروسة مصاص الدماء

الفصل ٨

سحب كاسيوس انمار الى الخارج وقد كان يضغط
على  يدها بشدا مما جعل انمارترغب  بسحب
يدها منه لكنها لم تستطع لذا استسلمت للالم
كاسيوس:ما بال الكلام الذي قلتيه في الداخل
انمار وهي تفرك يدها مكان قبضت كاسيوس:ما به
كاسيوس بخيبة :انمار
انمار وهي تتألم لماذا يحدث معها هذا لما لايمكنها
ان  تعيش بصورة طبيعية كما هو حال البشر
لماذاتقع في حب مصاص دماء....
؛
؛
؛
كاسيوس يقدر موقفها هو لم يرد ان يكون في
هذا ايضا لكن ليس باليد حيلة،سوف يبتعد عنها
فهو لا يريد ان يرى هذا النظرات في عينيها بعد لان      وفي نفس الوقت يريد البقاء فهي الان
حبيبتي ولا يستطيع ان ينكر ذلك ولا يرد ان ينكره
كانت ايناس تقف في نهاية الممر وقد شعرت بالنصر عندما راءت كاسيوس يسير والاحباط بادي عليه
عندما   اقترب منها
ايناس:لم تتقبلك ولن تفعل،لكني استطيع
كاسيوس🤨:وانا لااريد غيرها قالها وهو ينظر لانمار
   التي بداءت دموعها بالسقوط ولم تتحرك لكي تهداء
انمار:لماذا يغادر كان عليه البقاء اكثر الغبي الاحمق  مصاص الدماء ذاك ابتسمت عند مقولتها هذه مصاص  دماء لكن ابتسامتها اختفت عندما تذكرت شكله
وكيف كانت الدماء تقطر من فمه لكنها
استغربت تعامله معها الذي تغير هل ياترى...
هل هو... لا يا انمار لا
؛
؛
؛
تركهن كاسيوس واختفى من امامهن لم  يهتم
لنظرت انمار له، ارتعبت انمار واخذت حقيبتها ورحلت من المدرسه
وايناس ايضا لانها تشعر بالغضب افرغت كل غضبها  بالتنمر  عل الطالبات ثم عادت الى البيت ،وصلت الى البيت   وهي تشعر بالغضب والغيرة اكثر
ارادت ان تجلس لوحدها لذا اسرعت الى غرفتها القت حقيبتها على السرير وتوجهت الى المرءاة القت نظرة على نفسها هي جميلة عينيها الواسعه التي يسكن فيها  بحر ازرق صافي وشعرها البني الذي يصل الى نصف  ظهرها قوامها جميل هي جميلة اذا على الاقل اجمل من انمار لماذا اذا يحب انمار لما لا يحبها رفعت شعرها وبداءت تلمس المكان الذي حصلت عليه قبل اسبوع من شاب وسيم انها العضة التي جعلتها تدرك حقيقة كاسيوس
؛
؛
؛
کاسيوس كان يمشي متوترا عندما شعر بان كيران يقترب منه تتضارب الافكار برأسه إلى أن وصل کیران
كاسيوس:اذا فهي صاحبة الدم
كيران🙂:اجل ياسيدي اجل
كاسيوس:😞😞😞😔
كيران:مابك ياسيدي الست سعيد بايجادنا لترياق والدك
كاسيوس🙁:بالتاكيد ان كذلك فبعد كل هذه السنين وجدنا الدم النادر
كيران:حسنا سأغادر الان
  کاسیوس : کیران لا تخبر احد في المملكه حتى ابي لا تخبره بذالك انحنی کیران لكاسيوس : امرك سيدي واختفى بثواني
؛
؛
؛
كانت انمار تعد الوجبة وهي منشغلة الفكر بكاسيوس( وهل هناك غيره🙃)هل ياترى بداء يحبها، ها و بعد ماذا لكنها احبته ارادت ان تبقى معه ارادت ان تعوض حياتها ووحدتها بوجوده فقد ملاء عليها الحياة وجوده فقد استماعه لها اه كم هي تحبه وكم تتمنى  لو لم تره بذلك المنظر ليتها لم تنتظره 😞
جلست انمار على الطاولة لتناول طعامها وقبل ان تدخل اللقمة في فمها سمعت طرقات الباب
انمار:هل هناك احد يأتي في هذا الوقت اووووف
فتحت انمار الباب لتجد الطارق .......
؛
؛
استيقضت انمار  وهي منزعجة مما حدث بالامس وغير مستعدة للذهاب اليوم كي لاتقابل ايناس ولا كاسيوس حتى ،انطلقت للمدرسة لان تجنب الموضوع لا يحل شي .. اما كاسيوس فلم ينم منذ ذهاب كيران فخيط الامل الرفيع ها قد قطع وعليه الان ان يضحي بحبيبته من اجل والده اه كم هو مؤلم ذلك
مضى اليوم من غير ان تلتقي انمار بكاسيوس او ايناس لذا كانت نوع ما مرتاحه لكن واثنا تناولها الطعام(بس تاكل😄)جلس شخص امامها اعتقدت بانه كاسيوس لذا رفعت نظرها لكي تراها لعلها تجد له مخرج لعلها تجد قشة امل لكي تمسك بها حتى لا تتركه لكن.....
لكنه كان مجرد شاب او لا ليس مجرد شاب بل هو شاب وسيم كانت انمار لوقعت بحبه لو لم يكن كاسيوس محتل لقلبها (🙃)
الشاب الوسيم:مرحبا يا جميلة
؛
؛
؛