لعبة المصير
لم يعرف يزن وهو يركب القطار الخطأ أنهُ ذاهبٌ في رحلةٍ مفزعة محطتها الأخيرة مدينة محطمةٌ ومهجورة، دون سبيلٍ للعودةِ لحياته الرتيبة، يتحتم عليه النجاة من هذه الحياة التي دبرت له موعدًا مع الموت دون علمه، لن يتمكن من الفرار منه! «إنها تشبه يُمنى، لكن عينيها أكثر حدة، تخترقانني دون إرادتي» - من هذا؟ بدأت: ٢٠٢١/٢/٢٨م ان...