المراهقه والاربعيني
قصه روووعه حقيقيه للكاتبه زينب ماجد
ليش مستغربة؟؟اني شايل بصدري حجارة وعمر الحجارة متلين .. سامعتلج بحجارة خضرت؟؟ ابتسمت بطرف شفتي واني مركزة بي.. اي ممكن الحجارة تخضر وتلين وتثمر هم.. بس تحتاج موجة ماي تتغلغل باعماقها.. وتصير العملية بسيطة.. تعرف ليش؟؟ مشيت للباب اريد افتحه وقبل لا اطلع .. ركزت بعيونه اكثر.. لان اصل هالحجارة من تراااب .. من طيييييين...
حين تدخل هذا الكتاب ستعرف من هي الكاتبه زينب ماجد وتتعرف على كثير من الصفات الموجوده لدي.. فاهلا بكم..
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....
القصة تجنن مرتين قريتها احبها يولو😂👊 قصة لفتاة صغيرة جميلة توفت والدتها عند انجاب طفل (اخاها) وكان والدها لا يحبهم وتركهم وثم عملت في مزرعتهم وتبيع في المدينة الا ان اتى شخص ساعدها واصبح كوالدها اهتم بها لمدة ٥ سنوات ...القصة حزينة ولكن النهاية غير متوقعة ...هل سيحبها ..؟ وماذا سيحدث..؟ تابعوها
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
ليست مجرد سطور .. انها رواية خلود .. حكمه ومبادىء .. روايه يحتاجها من هم في أوج الشباب تجسيد لمعنى كلمه ' قدر ' حديثتي الشقراء .. خالده عصرنا الالفيني الغلاف من صديقتي الغاليه Marwa-Albidhani ✨..
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
دخلني للغرفه شمرني على الجربايه تفل عليه وجر حزامه وبكل قوته يضرب بيه وعيوني تتبع الحزام وين يتوجه واحط ايدي علمود ميوجعني، مو عادل هذا غير شخص مو انسان حيوان كل ضربه يضربه اليه اموت اشوف الموت واني عايشه اسمع عمتي وحماتي يضربون بزهره وعباس بحجة يسكتوهم وصراخهم الي يأذي اكثر من ضربة عادل، صعد على جربايه كعد على بط...