مواسم الذبول
اجتماعيه
الكاتبه غدير الحيدري وما خلفكَ انت؟ ياملهمي اراك تحمل في طياتك الما اراك تنبري في عثرتي دما اراك تفتح مواجع تركن ماذا ينبري خلفك؟ اي استخلاف سيأتي بعدك؟ أنا من كانت لك..! يوم لم يكن لك شيء انا من كنت ظلك يوم رمتك الحياة في شموشا تضيء انا من احبتك يوم لم تمتلك من الحب ذره انا ذلك الطير الوطيء انا ذلك الاحساس البريء انا...
عن ثلاثة اخوه مصيرهم مجهول في ضل اب متسلط..؟ كان دائما يحب الاستماع للأغاني الغزليه.. ولم افكر يوماً قط اني انا المقصوده....
بين المقبرة والموت .. هل لي رشفة منـك گي إتزن نفسي من قــاع الخطيئة ..! كانت غرابة القصة بشعة الى اكبر حد #صرخات _ رحمة #واقع _حال
حقيقية.. للكاتبة غدير الحيدري لم يكن قرار العُهر قرارنا يوماََ لكن الدنيا أرتنا العجب..!! من كل جانبٍ همشتنا وعادت تصرخ:مرحا يا محب اتسمعُ ضجيجُ روحها؟؟ أم هامت مسامعكَ بعُهرٍ صَخب هي فاتنة حد الهلع هي راكدة تماماً كالوجع ساقتها مظالمُ الأقدار لأزقةِ البغي والبستها افواه الناس ثوبَ الشغب وعادت طفلةُ لا تعرف أين المسير...