حقيقية.. للكاتبة غدير الحيدري لم يكن قرار العُهر قرارنا يوماََ لكن الدنيا أرتنا العجب..!! من كل جانبٍ همشتنا وعادت تصرخ:مرحا يا محب اتسمعُ ضجيجُ روحها؟؟ أم هامت مسامعكَ بعُهرٍ صَخب هي فاتنة حد الهلع هي راكدة تماماً كالوجع ساقتها مظالمُ الأقدار لأزقةِ البغي والبستها افواه الناس ثوبَ الشغب وعادت طفلةُ لا تعرف أين المسير.. بعدما احتضنتها ايادي من ذَهب هل كانت يداك من ذهبٌ يا عاشقي؟؟ أم اوهمتني بنحاس وحديد؟؟ هل كان حضنُكَ دافئاً؟ أم إن حرارة ألمي هي من صَهرت ذلكَ الجليد.. اتركني وإرحل سنلتقي يوم الوعيد سنلتقي حتماً وسأفعل مااريد لكن..!!!!! بعد ان انتزع قرار العُهر واثبتُ لك إنه ليسَ قراري..