تركض بين الأشجار والخوف يسري بكامل جسدها
نظرت خلفها بسرعة لترى ان كان يلحق بها ام لا
فجأة ظهر ضوء شديد من الإمام
توسعت عيناها و تجمدت بمكانها
وضعت يهدها على عيناها وكل مافكرت به
(هل هذه النهاية)
البداية 2017/8/29
النهاية2018/1/31
تركض بين الأشجار والخوف يسري بكامل جسدها
نظرت خلفها بسرعة لترى ان كان يلحق بها ام لا
فجأة ظهر ضوء شديد من الإمام
توسعت عيناها و تجمدت بمكانها
وضعت يهدها على عيناها وكل مافكرت به
(هل هذه النهاية)
البداية 2017/8/29
النهاية2018/1/31
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟!
سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها...