Story cover for Ice Shards||شظايا الجليد by MariaMaria_a
Ice Shards||شظايا الجليد
  • Reads 8,595,233
  • Votes 513,907
  • Parts 69
  • Reads 8,595,233
  • Votes 513,907
  • Parts 69
Complete, First published Aug 12, 2018
هي ليست نادرة، ولا آخر فرد من فصيلتها. بل هي لا تملك فصيلة، ولا مجموعة، ولا قطيع. لا تنتمي لأحد. 

فريدة من نوعها، لم يوجد مثلها من قبل.

هي بلا مثيل...

ولم يكن يجدر بمثلها التواجد في هذا العالم.

قوية ، حارقة كالنار، باردة كالثلج. لم يكن الظلام والنور في شيء معا مطلقا غيرها. تملك قدرات لا يعلم بها احد. لكنها نتاج كائنين متناقضين لم يقدر لهما ان يكونا معا مطلقا.

وكان لمخالفة القدر ثمن باهض، دفعته هي...

بين كل تلك الوحدة والخوف والخطر، والهرب المستمر، وغموض حياتها، ظهر هو ..

بهالته الباردة التي تخضع اي كائن لسيطرته، وجبروته ورعبه،،

ليخط القدر بخيطه الاحمر مسارين متقاطعين بعنوان شظايا جليد ❄



"كل الافكار من مخيلتي، لا احلل النقل او الاقتباس، وأي تشابه محض صدفة مع اني اشك في تواجده."
"كل الحقوق محفوظة لي."
قراءة ممتعة.


الكتاب الأول من سلسلة ألفا 🌸
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Ice Shards||شظايا الجليد to your library and receive updates
or
#1خوارق
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
The Dark Side  الجانب المظلم  cover
The Desired King  cover
|| ڤولكر || cover
إيلا [مكتمله✓] cover
∂єѕтιηу || آلْـقـﮈړ cover
بعد أن تظاهرت بفقدان الذاكرة قال لي منافسي إنني حبيبه cover
Ice Shards||شظايا الجليد cover
The Land Of Secrets أرض الأسرار cover
when devils meet || حينما تلتقي الشياطين cover
The dark side 2    الجانب المظلم 2 cover

The Dark Side الجانب المظلم

42 parts Complete

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....