كانت تسير بلا هوادة فى طريق لا ترى لة نهاية
فاين كان الأب هو السند فوالدها هو الكسر
واين كانت الام هى الحنان فامها قد دمرت على يد هذا الوغد الذى يسمى وااالد
ممنوع النقل بدون اذن الكاتبة
كانت تسير بلا هوادة فى طريق لا ترى لة نهاية
فاين كان الأب هو السند فوالدها هو الكسر
واين كانت الام هى الحنان فامها قد دمرت على يد هذا الوغد الذى يسمى وااالد
ممنوع النقل بدون اذن الكاتبة
باردة حياتها معه ....لا تعلم سبباً واحداً يبرر بروده معها أو عدم اهتمامه بها...فقد تزوجها و لا تدرى لما اختارها هى تحديداً..؟!
سارت كالعمياء فى طريقها المظلم معه...لكنها لم تستسلم فقد كان حلم حياتها...