Story cover for مْنْوُعٌآت وُحِڪمْ آلُحسيَنْيَ by hussoniy_99
مْنْوُعٌآت وُحِڪمْ آلُحسيَنْيَ
  • Reads 112,288
  • Votes 12,151
  • Parts 128
  • Reads 112,288
  • Votes 12,151
  • Parts 128
Ongoing, First published Jul 15, 2019
(لـا يمسـهُ الـا المطـهرون) 

لا تدخل الكتاب وانت مجنب 


بعثي وهابي ما انصحك تدخل كتابي


احترم تُحترم ناقش بهدوء

ترة والديك اسمطة؟!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مْنْوُعٌآت وُحِڪمْ آلُحسيَنْيَ to your library and receive updates
or
#259منوعات
Content Guidelines
You may also like
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
61 parts Ongoing
|| متوقفة مؤقتًا بسبب إمتحانات البكالوريا وستعود شهر 7!! || ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
You may also like
Slide 1 of 10
في قربك الوصال cover
وانا اهيم فيك يا هيام السُلطان cover
الميراث "المصير المُبهم" [ قيد التعديل ]  cover
بيت جبر cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
تُـــــراث النــهروان  cover
مقاومة الاسافل  cover
احفاد الشيخ علي cover
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast cover
المنجمة  cover

في قربك الوصال

82 parts Ongoing

كل الطرق تؤدي للهلاك وهي وحدها من بين العالم تحمل السلام بين دفء عينيها، ومن بين فتيات العالم سقط مغرمًا فِي سحر عينيها، وبقربها وجد الوصال.