سئلوا هذه الفتاة ذات السادسة عشر عاماً " هل تلومي والدك علي ما فعله لكِ " قالت " انني لا ألومه بل اشكره لأن لولاه ، لما قابلت ابى واخي وزوجى وحبيبى " ثم تبتسم إبتسامة مشرقة وهي تكمل " هذه حكايتى ... حكاية أسيل " .
سئلوا هذه الفتاة ذات السادسة عشر عاماً " هل تلومي والدك علي ما فعله لكِ " قالت " انني لا ألومه بل اشكره لأن لولاه ، لما قابلت ابى واخي وزوجى وحبيبى " ثم تبتسم إبتسامة مشرقة وهي تكمل " هذه حكايتى ... حكاية أسيل " .
ل إيمان علاء
اللهجة مصريه عاميه
يوسف طلع و فتح باب الشقة و بسمة دخلت وراه على طول و قفلت الباب لقته اخد فوشه و داخل على اوضة النوم من غير ما يتكلم ...
قامت منادياه و صوتها مخنوق من دموعها " يووسف :'...