فتى من المدينة يبلغ السابعة عشرة من عمره، يجد نفسه أمين لمكتبة في بلدة هادئة في عطلة الصيف هذه المكتبة الرائعة التي تبدو وكأنها داخل شجرة عملاقة... تخفي أكثر مما تظهره في الثانية عشرة مساءً وعندما يكون هذا الفتى وحيداً في عمله... تظهر الفتاة الشقراء خصلاتها كأشعة الشمس الدافئة وعيناها كزرقة أعماق المحيط، تبتسم له بلطف بينما تتجول في المكتبة لتخرج كل كتاب تقع عينيها الفضوليتين عليه - أتعلم... كل كتاب يأخذك في رحلة خاصة هههه، عليك تجربة الأمر أيضاً - توقفي عن احداث الجلبة في المكان... فأنا من سيقوم بالترتيب خلفكِ - ههههه... أنت مضحك حقاً ههههه قصة في فصل واحد... تأخذك لعالمهما الصغير الخاص