اجتمع بها داخل جامعةٍ من جامعاتِ قسنطينة العريقة، فنشأت بينهما قصّة حبٍّ لم يكن الطرف الثالث فيها رجلًا أو امرأة إنّما كان قدراً تلاعب بكتابِ العشق المتّسمِ بالأيدية ووضع النقاط على أحرف قصتهما المنسية.
اجتمع بها داخل جامعةٍ من جامعاتِ قسنطينة العريقة، فنشأت بينهما قصّة حبٍّ لم يكن الطرف الثالث فيها رجلًا أو امرأة إنّما كان قدراً تلاعب بكتابِ العشق المتّسمِ بالأيدية ووضع النقاط على أحرف قصتهما المنسية.
مقتطف:
"اتّخذيني أنا وحياتي كمزحة إن أردتِ لكن حياتكِ أنتِ هي حدّ مُحرّم لا يمكنكِ الاقتراب منه هانا"
••••
تراقصَ الوقتُ وِفق أنغامٍ دلّت على الأبدية فتوقّف عند الدقيقة السحرية، ليُلقي بلعنةِ الحبّ...