فتاة في ال 5 من عمرها
تعرضت للكثير من الانكسارات ومن
الشخض القريب والمستحيل ان تتوقعوا
تفقد ذاكرتها بسبب الحزن
والخذلان الذي تعرضت له
كان سبب ضياعها قط في احدا شوارع بغداد
تمضي قدما بمفردها دون عائلتها
تترك اثرا في قلب شخصا ما
روحها تتألم بسبب الوحده التي تملئ قلبها
تصبح في أحضان عائلة ليست عائلتها
تعيش وتكبر معهم
اصبح على ضياعها 11 عامًا ولازالت
تؤمن بالله وبجميع قراراته وبأن مفتاح
الفرج اصبح قريبًا جدًا
ماذا سوف يحدث لهذه الفتاة هل
سوف تعود بين احضان والديها
او سوف تعيش بقية حياتها
داخل أحضان عائلة ليست لها ؟
بقلمي انا ساره عماد 📝❤️
تاريخ بداية سرد القصة (٢٠٢٢/٩/٢٠)
تاريخ اكتمال القصة(٢٠٢٢/١٠/٦)
باللهجه العراقية 🇮🇶
للكاتبة: مــريـم الغـراوي
للكسر جبرآن. للحواجز عـوالم. للسباع مهاب. و للدنيا
اخره.
انا كنت ضحية للانتقام بین انیاب
منتقم
انا كنت ضلع من رجل
منتقم و کنت
متعذبه به انتقامه
تسارعت مع مشاعرها و هي تخاطبه ب كل الم و التهاب جروح.
- لقد تعذبت و انا في بحار حبك غاطسه.
ناضرهاب كميه من العذاب و الحب
و مزيج من الانتقام.
- انت مثل جمره بارده تقف فوق
- "قلبي و انت من س تكونين هاله انتقاماتي.
هــو ..
. شخص قاسي مهاب ولأ يهاب يذكر ماضيه كل ليلى و يقسم على الانتقام
لكن ! هناك من س تدفع الثمن في الغرام و الانتقام"
هــي ..
بريئه، طفله، متهوره،
عفویه
تقع ضحيه لغتصاب و
تمرد للانتقام
و تصبح زوجه لمن
يعميه الانتقام.
(مابين الحب والانتقـام)
بـــــــ
........ قلم مريم الغراوي ✏️
(ب اللهجه العراقيه)--