(يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ) كانت حبيسة بين أربع جدران، الخوف، القهر، الاكتئاب والمرض؛ فكان هو بمثابة النور التي تخطت من أجله العواقب، ربما تفقد جزءً من روحك فيعوضك الله بشيءٍ أفضل منه، ستفتح الملفات القديمة وسيتم كشف الأسرار، لكلًا منهم قصته ولكن في النهاية سيجتمعون تحت عنوان واحد.