لا احد يدري لربما اليوم أو لربما الغد ، قد يكون لقاء مرير لكلانا فؤادي ومفكري لقاء قاسي أكثر من كونه مرير صراع مؤلم أكثر من كونه قاسي يحطم ويهدم ذكرانا . . ولا احد يعلم أو يدري ~ فقط دع ذلك سرًا لحياتنا . ~ رجـل ، رجل ، هذا رجُـل ! واقعة الدنيا المريرة تحت وتيرة البؤس النفسي واخيلة الضياع.