تبدأ الرواية بطلب راغب من مصطفى أن يبيعه شمس مقابل مليون جنيه. يوافق مصطفى على ذلك، رغمًا عن حبه لشمس، بسبب ظروفه المادية الصعبة. في يوم الزفاف، يأخذ راغب شمس إلى قصره، ويخبرها أنه اشتراها منه، وأنها أصبحت ملكًا له. تشعر شمس بالصدمة والخوف، وتحاول الهرب من راغب، لكنها تفشل. يحاول مصطفى مساعدتها، لكنه يُجبر على تركها. تعيش شمس في قصر راغب، وهي تشعر بالظلم والقهر. تحاول الهرب مرة أخرى، لكنها تفشل مرة أخرى. تقرر شمس أن تواجه راغب، وتخبره أنها لن تكون لعبةً في يديه.