السُـؤال الأكـثـر تـفـكيـراً بِـه كَـيـف للإنـسـان أن يَـخـلِـق كِـذبـه ويـستـمِـر بِـها وينـظُر فـي عِـينـاكَ بِـابتِـسامـه عَـاشِـق ويُـخـبِـرك كَـم هـو مُـتـيـم بِـكِ وفـي الـنـهـايـة هـو كَـاذِب فـي كُـل حـرف؟ الـم يُـفـكِر فـي الصِـراعـات الـتـي قَـد اعـانـي مِـنـها انـهُ جَـعل قَـلبي أشـلاء علـىٰ الأرضـية مِـن هَـول الصـدمـة الـتـي لـم اتـوقـعها إطـلاقـاً. ولَكِـن اللعـنه عَلـي وعلـىٰ قَـلبي الـذي أحـبهُ أننـي اعُـود لـهُ مـره اخـرىٰ دون الالتـفات لـما حَـدث. ولكِـن فـي النـهايـة سـ يظـل قـلبـي يـُردد ٭لـكـنهُ مُـوسـىٰ٭
11 parts