«لَـيس لي الحق في مُـعاتبتكِ لأنَّـكِ لم تَكُوني هُـنا عِندما كُـنتُ أغـرَق أنا في عَـتمتي ولم أجِـد مَـن ينتشِـلني، قَـبل وُجُـودِكِ كُـنتُ أُحدِّق في النُـجوم مُـنتظرًا يَـدَ العَـونِ، وفي وُجُـودكِ حدَّقتُ في النُـجومِ وفِـيكِ لأُقَـارِن، فَـوجدتُ أنَّ لا مُقـارنةً بَـين نَـجمتي وبَـقيَّةَ النُـجومِ.»
8 parts