فِي طُرقاتَ الوحدةَ يُسيرَ منِ دونَ أي وِجهً يتألمُ حِينَ يرىٰ طِفلً يُمسكَ بيدَ والدتهِ ، يشعرٌ بأنفاسهِ تنقطعَ حِينَ يرىٰ والداً يّحملُ طفلهُ على صدرهِ بلطفٌ تلكَ المَشاعرُ التيِ تجَتاحهُ لا يعَلمُ كَيف يُزيليها فهوَ لايعيشُ فيَ حُضن دافئٍ كحالِ الطفلِ ذاكَ... بلَ يعيَشُ معَ أُمٌ مُهملهٍ ، وأبٍ قَاتِل!!! تنبيه *تحتوي هذه القصة على مواضيع تعذيب نفسي وجسدي قد لا تلائم البعض *