.

"هذه المرة بدأ الألم في عقلي، 
          ‏أظن أن قلبي قد تّلف"

"أرجو أن يلين لك الوجود، أن تُثمر جميع محاولاتك، أن تستطعم حَلاوة القدر،
          أن تتزاحم عليك الأفراح، وتتوالى عليك الضحكات،
          أن تمشي شامخًا مهما عاثت بك الظروف،
          أن تصافح بيديك البهجة وتضمّها إلى صدرك،
          أن يسكن الرضا في قلبك، وتمتد في روحك المسَرّة وتألفها كُل العمر."

"أن تستريح في نصّ؛ لأنه يشبه تعبك."

"لم تهلكني التوقعات، لم يكن لدي توقعات، أهلكتني المعرفة أهلكتني الأجوبة وأنا أتحاشى السؤال."

"لو أنّي أعرف خاتمتي، ما كُنت بدأت"

” قُل شيئًا لطيفًا عن الحياة ، حاول أن تقنع اليائسين بأن العمر سيُزهر ، والفرح إن طال رجاؤه سيأتي ، وأن ربنـا يحب الصابرين “

" مُتناثرٌ أنا كقطعةِ الرملِ أرتجي عطف الله و لطفه لكي يُلملم شتات نفسي و قِطَع روحي المُتفرقة،
          
          و يُجبرني!

أنا.. المُنكسر من الداخل، التائه، الفاقد للأمل، قدمتُ من أبعد نقطة لكي أحافظ على ما تبقى من فُتات.
          عليك يا رب بقلبي.

ها أنذا يا إلهي ، بعد كل الحب الذي منحته للآخرين، أموت مسمومًا بمشاعري.

"أين يتجه المرء إذا أراد أن يطمئن؟"