‏أيها الواقف على عتبة الأمل، تسكنك غصّة لا تحيد عن صدرك مهما ردمتها بالتفاؤل كما لو أنها تدرك الحقيقة، تلك التي أعرضتَ عنها من فرط حلكتها لا من فرط إشراقك، ومددت كفَّك برجاء المُعذّب أن تمطر سماء صبرك بالفرَج، أيها المغروس في الوجع، المُذاب على أوجه المهاجرين، كيف حالك ؟

ـــــــــــــ

‏."مَتى نتغير؟ بعد أن يصفعنا أحدُ الذين أعطيناهم مكانةً خاصة ومساحة آمنة، لا نتغير وحسب، بل نكبر مئة عام.
"
  • بلاد الرافدين
  • JoinedJanuary 3, 2020


Last Message
66saleen 66saleen 17 hours ago
كايز جاوبت بالاحياء
View all Conversations

1 Reading List