Adelaide_0

في لحظات الوحدة والضياع، أتساءل عن معنى الحب، فحينما يبدأ القلب في رحلة البحث عن الحنان، يجد نفسه وحيداً في بحر من الأحلام المضطربة. أتسلل بين صفحات القدر، أتأمل الأفلام والكتب، لكن الشعور بالحب يبقى بعيداً كالنجوم في السماء البعيدة.
          	
          	أين هو الحب؟ هل هو مجرد وهم يتلاشى مع أول شروق للفجر؟ أم هو مكانٌ ما بين سطور الواقع وأحلام الخيال؟
          	
          	يبقى السؤال محيراً، والقلب متلهفاً لإجابة تنقذه من عتمة الشك والوحدة.

Adelaide_0

في لحظات الوحدة والضياع، أتساءل عن معنى الحب، فحينما يبدأ القلب في رحلة البحث عن الحنان، يجد نفسه وحيداً في بحر من الأحلام المضطربة. أتسلل بين صفحات القدر، أتأمل الأفلام والكتب، لكن الشعور بالحب يبقى بعيداً كالنجوم في السماء البعيدة.
          
          أين هو الحب؟ هل هو مجرد وهم يتلاشى مع أول شروق للفجر؟ أم هو مكانٌ ما بين سطور الواقع وأحلام الخيال؟
          
          يبقى السؤال محيراً، والقلب متلهفاً لإجابة تنقذه من عتمة الشك والوحدة.

Adelaide_0

في عالم الأحاسيس والمشاعر، تجربة الحب كالرحلة عبر بحر هادئ، حيث تتلاطم المشاعر كأمواج البحر، وتتلاقى الأفكار كالرمال على شاطئه. الحب ليس مجرد كلمة تنطقها الشفاه، بل هو لحظة تشعر فيها بتلاقي روحك بروح أخرى، حيث يصبح الزمان والمكان مسكناً لروحين تتلاقى فيها الأفكار والأحاسيس بلا كلل أو ملل.
          
          الحقيقة تكمن في قلبك، فالحب يختلف من شخص لآخر، ولكل منا تجاربه وأحاسيسه الخاصة به. احتضن هذا الغموض بروح متسامحة، ودع الحب يأتي إليك كما يأتي الفجر بعد ليلة مظلمة، بتأكيد واعتزاز بما تشعر به في كل لحظة.

Adelaide_0

قل لي لماذا اخترتني ، و مشيت بي و تركتني اعيش في الخيال.
          قل لي لماذا اخذتني من يدي و دفئتها و تخليت عنها باول فرصة.
          قل لي لماذا دمرتني.

Adelaide_0

يا من هواه اعزه و ادلني ، تركتني حيران ، ارعى النجوم و انت في عيش هنيئ.
          كم من ليلة احتوت دموعي في ظلامها الدامس ، كنت اخاف الظلام لكن بت اقعد فيه ليل نهار فقط لكي لا أراه ، فقط لكي يلهيني خوفي عن تذكرك . حلفت اني لن اضعف امام بعدك لكن ها انا جالسة في حيرة من نفسي ،ها انا آخذ جزاء كسرة قلبي ، كيف السبيل الى الراحة ....
          كيف السبيل الى وصال الراحة ...
          هل الموت كفيل لاراحتي ...ام انه سيزيد من عذابي ... هل فشلت في الحياة و انا في بدايتها... كنت ارجوا دوما ان تكون قصتي تملأها المغامرات و العذاب ... كنت اظن ان بعد عذاب هناك راحة ...لكني نسيت شيئا مهما ، كيف السبيل الى الراحة بعد الغرق في العذاب... كيف السبيل الى نوم هادئ يخلوا من البكاء

Adelaide_0

"بينما نقف هنا الآن، أشعر بالألم يملأ كل خلية في جسدي، والحقيقة المرة تلقي بظلالها الثقيلة على قلبي المتألم. لقد وصلت إلى الاعتراف بأن الطريق الذي اخترناه معًا قد بات مسدودًا، والآمال المتجددة تتحول إلى رماد في أمام عيني.
          
          كلماتك، وهي أمسك بك بقوة وأصرخ أن أبقى وأواجه العالم من أجلك، تلامس أعماق قلبي وتخلق في داخلي عاصفة من المشاعر المتضاربة. فأرغب بشدة في البقاء إلى جانبك، ولكني أعلم بأن الحقيقة المؤلمة تتحدث بصوت عال، وهي أن الطريق الذي نختاره قد يكون محفوفًا بالمخاطر والألم.
          
          في النهاية، قد يكون الحل الأمثل هو التخلي عن بعضنا، والسماح لكل منا بالمضي قدمًا في حياته بمفرده، ولكن يا صديقي، فإن الفكرة عن فقدانك تجعل قلبي يتألم. هل يمكن لنا أن نجد طريقة للبقاء متصلين بالرغم من كل الصعوبات؟ أم أنه حقًا سيكون الأفضل لنا أن نتبنى الفراق ونسمح للأيام بأن تقودنا كل واحد إلى طريقه الخاص حتى يأتي يوم الرحيل؟"