AliAhmed10

السلام عليكم... 
          	
          	في الوقت الذي أنتظر فيه إعلان نتائج الجامعة وترقبي لفشلٍ في إحدى مواد تخصصي في الأشعة الطبية، أعادني الزمن إلى الأيام التي لاذت فيها نفسي بالفرار من دراسة الهندسة متحاشيةً صعابها. تذكرت هذا فتأملت في التخصصين، فوجدتهما يمثلان عصب زمننا الحالي، أو العمود الفقري الذي يحمل آمال البشرية. وقد خطر لي هذا السؤال... 
          	
          	الهندسة أم الطب؟ أيهما يحمل الأثر الأعظم في عصرنا هذا؟ الطب الذي يمسك بيد الإنسانية نحو البقاء، أم الهندسة التي تسلك بنا للرخاء؟ 
          	
          	أي الاثنين يمسك بزمام الريادة برأيكم؟ وإن أجبت واخترت واحدًا فتخيل حياتنا بلا الخيار الثاني. 
          	

AliAhmed10

@Stylusbrain
          	  في وقت علّتي لن أتحسر على عدم شراء آيفون ١٦... بلا ريب مفهوم الطب أكبر. البقاء على قيد الحياة هو الأهم، ولكن لو حصرنا الإجابة على عصرنا لقلت أن الريادة للهندسة بكل فروعها؛ هي تقفز بالعالم نحو الأمام بسرعة مهولة، على عكس الطب الذي يحارب كائنات وحيدة الخلية لا تستسلم فتؤخر من تطوره. 
Yanıtla

AliAhmed10

@Lily_hind
          	  أجل، أتفق... ومن المثير للسخرية أن الهندسة العملية ثقبت وعاء الصحة للبشرية جمعاء. وما أدرانا ما آثار ثقب الأوزون!  xD
          	  
          	  
Yanıtla

Lily_hind

آه قصدت بها نفسك ، اِعذر سفاهتي
Yanıtla

AliAhmed10

السلام عليكم... 
          
          في الوقت الذي أنتظر فيه إعلان نتائج الجامعة وترقبي لفشلٍ في إحدى مواد تخصصي في الأشعة الطبية، أعادني الزمن إلى الأيام التي لاذت فيها نفسي بالفرار من دراسة الهندسة متحاشيةً صعابها. تذكرت هذا فتأملت في التخصصين، فوجدتهما يمثلان عصب زمننا الحالي، أو العمود الفقري الذي يحمل آمال البشرية. وقد خطر لي هذا السؤال... 
          
          الهندسة أم الطب؟ أيهما يحمل الأثر الأعظم في عصرنا هذا؟ الطب الذي يمسك بيد الإنسانية نحو البقاء، أم الهندسة التي تسلك بنا للرخاء؟ 
          
          أي الاثنين يمسك بزمام الريادة برأيكم؟ وإن أجبت واخترت واحدًا فتخيل حياتنا بلا الخيار الثاني. 
          

AliAhmed10

@Stylusbrain
            في وقت علّتي لن أتحسر على عدم شراء آيفون ١٦... بلا ريب مفهوم الطب أكبر. البقاء على قيد الحياة هو الأهم، ولكن لو حصرنا الإجابة على عصرنا لقلت أن الريادة للهندسة بكل فروعها؛ هي تقفز بالعالم نحو الأمام بسرعة مهولة، على عكس الطب الذي يحارب كائنات وحيدة الخلية لا تستسلم فتؤخر من تطوره. 
Yanıtla

AliAhmed10

@Lily_hind
            أجل، أتفق... ومن المثير للسخرية أن الهندسة العملية ثقبت وعاء الصحة للبشرية جمعاء. وما أدرانا ما آثار ثقب الأوزون!  xD
            
            
Yanıtla

Lily_hind

آه قصدت بها نفسك ، اِعذر سفاهتي
Yanıtla

Muhammad341161

@ AliAhmed10  نعم اعتقد ان هذا هو السبب الذي جعلني امل من الرواية فالجزء كان طويلاًا جداً والروايات الاخرى كانت أجزائها قصيرة والوصف فيها قليل.
          
          لا بأس وشكراً على نصيحتك ، سازيل التطبيق اذاً هههه ساتحدث معك على التليجرام وهناك يمكنك ان ترسل لي الرواية 

eren_oskar

سيأتيك قدرك وإن كان محملاً بالسواد...لن تخاف وقتها, لن تجرؤ على الخوف...فمن الذي خاف من قدره؟

eren_oskar

@AliAhmed10 
            عذرا لجميع الألوان فلا احد يتشبه بجمال الأسود، اذا ظهر اختفت باقي الألوان...لذا عانق هذا اللون الجميل
Yanıtla

AliAhmed10

@eren_oskar
             لكن السواد مهيب، ومن لا يخاف الظلام؟! 
Yanıtla

muoojj

متشوقين للقصه كثيرا ولكنى جئت اشجعك.. خذ وقتك كاملا سنكون فى انتظارك، فكتابه قصه كهذه ليس بالأمر السهل خصوصا بجانب الدراسه بالتوفيق لك.
          

AliAhmed10

@muoojj
            مشكورة على كلامك الإيجابي، بارك الله فيك وجزاك خيرًا. وبالتوفيق لكِ أيضًا 
Yanıtla

Muhammad341161

مرحبا علي ، الجزء الثاني نشرته ام لا ؟ 

AliAhmed10

@Muhammad341161
            إذن شكرًا لوقتك الذي قضيته معي على الواتباد xD 
Yanıtla

AliAhmed10

@Muhammad341161
            بالطبع تريد أن تكون كاتبًا؛ لا قرّاء ذكور على الواتباد إطلاقًا، إطلاقًا xD.
            أنت تسأل اسئلة تبدو بسيطة لكن أجوبتها معقدة.
            بالبداية ألفت نظرك لشيئين، الأول: ظنك بأن روايتي هي الفائزة بمسابقة التلغرام، وقراءتك لآراء إيجابية عنها كوّن لك صورة نقية ورفع من توقعاتك، وأنت – كما تقول – لست بمطلعٍ على الكتب فعاملت الرواية كما تعامل الأعمال المصورة وشتان بينهما؛ القراءة لها أهلها، إنما الأعمال المصورة للكل – تقريبًا – فكان من الطبيعي أن تمل وأن تخيب ظنك الرواية، فهي من أوائل ما تقرأه. وهناك سبب آخر أيضًا، معظم محبين الكتابة يحبون قراءة ما يشبه كلماتهم وأفكارهم، وأنا منهم.
            
            الشيء الثاني: أعتذر عن ترشيح روايات لك؛ أنا لا أضمن لك طهارة ما ستقرأه، للأسف الكتّاب (حملة الرسائل والتوعية) يكتبون بـ 'جهل'. كلمة واحدة بذيئة من بين ٥٠٠ صفحة سأحمل عبئها ليوم الحكم.
            
            وفيما يتعلق بالشق الثاني من كلامك فأنا شبه مبتدئ، محب للكتابة أتعلم ولا أُعلم، سأنصحك ولكن النصيحة ستنبع من أفكار مبتدئ متعلم والتي قد تكون خاطئة. 
            ٢٠١٩/٦/٢ بدأت بخط أول أحرف «الممالك الثمانية» – اسمها السابق – ولليوم لم أنهيها، الرواية طويلة وستنهي عمري قبل أن تنتهي، وقد كانت في يومٍ ما عبارة عن ثلاثين فصلٍ بخمسين صفحة، ببطل وصديقين وشريرين، أما اليوم، الرواية لن تقل عن ثلاثة آلاف صفحة، والسبب في هذا هو الاستمرار الذي أتمناه اليوم. حاول أن تبدأ بفكرة قابلة للتمدد واستمر، وعندما تشعر بأن القصة انتهت عد ولف الأحداث من المنتصف ستجد أن الحبل أطول من أن يعقد. هذا الأمر ببساطة، هذا الأمر كما يراه شخص لديه كل الثقة بروايته ولكنه ما يزال مبتدئًا. 
            
            هناك في التلغرام سأتحدث معك وبإذن الله أن أكون عونًا لك. دمت
            
Yanıtla

Muhammad341161

@ AliAhmed10 
            ارسلت لك طلب محادثة في التليغرام
Yanıtla

eren_oskar

السلام عليكم....وبعد تحية الاسلام
          
          عندما تنبعث أشعة الشوق والحنين لأيام بحلاوة العسل، تتحول الذكريات إلى لحظات حية تعيدنا لأوقات مضت، تمزج بين رائحة الماضي ونسيم الحاضر. 
          في تلك اللحظات، تبدأ الصور الذهنية بالتجول في زوايا الذاكرة، تستحضر كلمات المرح والضحك الذين ملأوا الأماكن، وتعيد إلي الشوق والحنين كالنار المشتعلة في هذا القلب الضرير...
          
          لا ادري ما أقول ,فلا حروف ولا كلمات بامكانها احتواء ذلك الحنين لأنقله اليك....

eren_oskar

@AliAhmed10  
            ايش خليتلي اقول *-*
            هههههه شكرا لك و بارك الله فيك و جزاك الله خير الجزاء 
            
            كن بخير
Yanıtla

AliAhmed10

@eren_oskar
            لا إله إلا الله. حمدًا لله على سلامتك وأعانك الله على معاناتك. أرجو لكِ الشفاء التام وأتمنى منك الصبر على قدر الله، فأما أن يفرجها الله عليك لصبرك، أو يهديك خيرًا في الآخرة من تخفيفٍ للذنوب وكسبٍ للثواب
            
            
Yanıtla

eren_oskar

@AliAhmed10  
            لأكون صادقة...لدي فقط بعض الذكريات المشوشة و اللقطات الضبابية.
            لقد تعرضت لحادث سنة 2022و فقدت ذاكرتي على اثره.
            
            لقد تذكرتك من اسم الحساب ومن ثم عادت لي بعض الذكريات هنا و ذكرى بعض الاشخاص ...ثم خفت ان اخطئ في االشخص وان لا تكون نفسه علي الذي كنت اعرفه .
            على كل حال سعيدة لرؤيتك بخير...اهتم بنفسك.
Yanıtla

Muhammad341161

من اسبوع قرأت الرواية في مسابقة التليغرام والصراحة بدون زعل ما حبيتها ، كان في كتاب افضل وكانوا يستحقوا الفوز بالمسابقة ، ما عرفت سبب كثرة الكلام الايجابي الي عليها. هذا مجرد رأي

muoojj

اووه لقد اثير  فضولي لقرائتها(:
Yanıtla

AliAhmed10

@Muhammad341161
            لكنها لا تبقى ثابتة؛ ممكن أن أراك في الغد تُثني على الرواية، وسأسعى على هذا. الأهم من إختلاف الأذواق والتفضيلات في القراءة هو أن يفرض النص المكتوب هيبته على القارئ، فتكتسب الرواية إحترامًا من قرّائها، وحتى من اللذين لا يفضلونها.
            
            بالنسبة للبحث فالقول ما تقوله، البحث في هذا التطبيق سيء جدًا، ومع هذا لم أُرفق رابطًا مع الـ Pdf الذي شاركت فيه بالتلغرام، لأني لم أكن أنوي نشر الرواية
Yanıtla

Muhammad341161

@ AliAhmed10  اجل الاراء تختلف من الشخص لاخر.
            اانا كنت اظن انك انت من فزت بها لان اول صورة تم نشرها كانت لقصتك ، ولم احصل على رابط انا حفظت الملف عندي في التليغرام وقرأته بعد مدة. كذلك كان يجب عليك ارسال رابط الواتباد مع رابط القصة لاني بحثت عنها كثيرا ولم اجدها الا بصعوبة بالغة
Yanıtla

Amonimemo

السلام عليكم 
          اسفة على إزعاجك ولكن اردت ان اشكرك على تصويت بقصتي واردت ان اتحقق إن نالت إعجابك بها ❤️
          ورمضان كريم واتمنى لك صياماً مقبولاً وعملاً متقبلاً❤️

AliAhmed10

@Amonimemo
            وعليكم السلام والرحمة.. لا أذكر متى قرأت قصتك، ذاكرتي ميتة xD
            أعتذر منك وإن شاء الله أطلع عليها.
            عيدكم مبارك
Yanıtla