سہَ

مَرحبتين مَرحبتين، آجي لَلجزَائِر وِلايَة البُليدَة ✋. 

@-asdfghy  
            أيَباه،هاهِية باچر أجي أخطبچ.

دَيلا انتِ هَم صِيري حَلالي -طَاگيَة مَعكوسَة . 

وهكذا نَمضيّ الوقت بـِ أنتظار وَلادَّة النَهَار الذِي تَعرفهُ أنتَ.

إِروِ ليَّ القُصص إِنْ أستيقظتُ،كِيّ أغفُو مُجدداً
            و أعطِنيّ مِن أحلامِكَ كِيّ أستطيِّعُ اللعِب

خُذنِيّ بيَّنَ ذِراعيِّكَ،وّ أحملنِيّ إلىٰ داخِلِ مَنزِلك، عَرِّي وجُوديّ المُتعَبُ وَمددنِيّ فِي سرير جَسَدِكَ

وهمسكَ:إليَّ بنحركِ مِيلي،قَبلي لِحيتي
            وقَلِمِي خطوطَ الماضٌي أو انفثيها من فوقِ جبيني.

وأنت تصرخُ : أيا نجوم السَماء ظمآنٌ أنا 
            لا سِواها يُداعب الغيم ويُعطر لي سَريري
            أنكرت اشتِهاء الصمتِ حينَ تلعثمَ فوق ثغري.

أيا رجلاً
            بللتَ حلق الفجرِ بريقهٌ
            حتى سكرتْ الشمسُ ومالتْ تستَرخي فَوقَ رُموشي.
            أيا رجُلاً أَرتَشِفُ صوتهُ عنوةً في كؤوسِ الصبحِ وأثملُ حتى يَرِقَ الليلُ أما علمت أن الشوقَ ينقر من شِفاهي ويبتلعُ التوتَ ريقي..

سأقبلكِ وأحطمُ اَخر القيود صانِعاً من جسدكِ اَلف قصيدةٍ وحارِقاً على عُنقكِ اَلفَ مقالٍ.

سأقبلكِ واَتعلم كيف اَكون لِصاً فوق شفتيكِ واَتعلمُ فوق فساتينكِ مِهنة النهبِ

سأقبلكِ واُمررُ اَصابِعي بينَ ضَفائركِ واَصنعُ في فسَاتينكِ اَلف ثَقبٍ

لَم أكُن مُهتَمةً
            لَم أكُن..

لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة
            لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ..

لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة قَبِل أن
            لَم أكُن مُهتَمةً بالتَفَاصِيلِ الجَميِلة قَبِل...

-في المّرة الماضيَة عَنِدما التقينّا..
            رآودتِني رَغبَة في الأنغِماس بعينيكِ
            بتقبيل حُمرةٍ شفتيكِ بأن اتيه بخارطةِ جسدكِ.
            فَفي الحُسن ليس كمثلِكِ خلقاً في النِسَاء.‏

-لاخبركِ سراً انا ايضاً..

الْسَبَب أَول فِي حبُّكَ عينيكَ الجميلتين.
            صُوتكَ،شَفاهكَ،خُصلكَ،قامتكَ،مَلمحكَ..
            كُلهم رأوك في عَيني،تكمُنُ في أدقِ تفاصيلي..
            أنــتَ الثبات الوحيـّد في يسـار صّدري،وعِلَاج قَلَّبِي الْمَرِيضَ.

وأصِيح بَصوت أحِبك..مَـو بِدية

وأجِيب الـرَوح يَـم بَابَك..و أجُرهَا

وأوِن حَسرات لِلعَالم...و أجُرهَا

وأحبُّ رِقَّـةَ قَلبِها وَحديثِها
            ‏وإذا استُفِزّتْ بَطشَها وقِتالها.

إني أحِبُّ غُرورَها ونُفورَها
            ‏وَعِنادَها وَجُنونَها وخَيالها

فَقَصيدتي مثلُ النِّساءِ غُرورُها
            ‏رَفَعَتْ إلى عَرشِ الجَمالِ جَمالها

أردتَنِي بَينَ يَداكَ جَارِيةً فَكُنتُ لكَ عَارِيةً،وَفي كُلَ لَيلَةٍ
            بِأحرُفِكَ تُلِبَسنِي، وبِنَظرَاتِكَ،عِيناكَ كانَت تَحرُسَني
            فَأنتَ ملكٌ،وأنتَ فَقط،مَن تَأمُرَنِي.

وَتطُوفَ عَلى جَسدي،كالإِعصَارِ فَتنحِتَنِي
            و بِيداكَ تَرُسمُ،جَمَال أنُوثَتِي.

فَأقعُ بينَ أحضَانِكَ،صَرِيعَةً وعِشقِي لكَ،هُوَ مَن يَحِملُنِي..فَرفقَاً بِي،فَأنتَ حَقاً تُرهِقَنِي وتَعصِفُ رِياحَك،فَتُبَعثِرَنِي.