وها أنا اليوم أمشي بحذرٍ تام
بعد ما ركضت سنين بإندفاع
للأشياء التي عدت منها بجراح
لا يزال اثرها مُستمراً بي
وها أنا أخيراً أدرس مشاعري
وخُطاي
وسُرعتي
والطريق
والوجهة أيضاً .
- JoinedMay 17, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or
D___rz
Nov 16, 2024 05:25PM
خلقتُ هكذا حُرةٌّ ، وروحها ثائرة وقلبها عزيز.، وتهوى المواجهة ولَيس بوسعها ان تكونُ غير ذلك ابدًا . نور على سن ورمح ✌View all Conversations