غدير

عاش بين كذبة الماضي وألم الحاضر وخوف من المستقبل .
          
                 نمر ممن يفترض أن يكون سنده ......عاش كذبة أسفرة عن جراح وندوب أرهقت روحه الشابة .....عد بكيان جديد سابا للإنتقام ........سؤل لقد تغيرة ........فأجاب نعم أنا ويليام....... ويليام ضحية الماضي ......وحش الحاضر ......نار ستحرق المستقبل وستحرق كل من تسبب في صناعة هاذا الوحش ...
          
          
          .....؟مرحبا غدير أتعلمين وأنا جالسة في غرفتي تذكرة ويليام فخطرت لي فكرة كي أكتب وصف بسيط عما إستنتجته عن ويليام وعن موضوع رواية أخي البارد فأرجو أن يعجبك ويصل إلى الهدف منها 

          https://pin.it/6MlR0Udxf
          
          https://pin.it/6hm6shgTl
          يمكنكم التصويت لإحدى الغلافين؟ 
          لأول مرة أتحير بشأن صورة الغلاف 

بارت جديد 
          قلت بأنني لن أنقطع عن الكتابة إلا بفعل ضرف خارجي كالدراسة مثلاً -_-
          
          https://www.wattpad.com/1463930866?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Ghadir_21

أنا حقاً سعيد بتنزيلك الجزء الثاني 
          ولكن مافاجئني هو تغير ويليام لقد لفت نظري وشعرت بأنه حدث معه أمر كبير أجبره على التغير 
          
          اعر بأن رواية أخي البارد ستكون من أفخم ما قرأت 

https://www.wattpad.com/1464768065?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Ghadir_21
          هذا الإعلان 
          لمن لم ينتبه للجزء الثاني 
          لأن الجميع كان متحمس له ولم يرو بأنني قمت بتنزيله 

مفاجئة للجميع :) 
           قدمت موعد نشر الرواية اليوم البارت الاول 
          أتمنى أن تنال أعجابكم وتحضون بوقت ممتع 
          وأشكر كل شخص أنتظر هذا العمل بفارغ الصبر 
          وفقنا الله و أياكم جميعاً ❤️❤️
          
          
          https://www.wattpad.com/1463709090?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Ghadir_21

غداً سيكون البارت الأول ؟؟ 

          ألستِ نفسها التي طلبت مني في إحدى المرّات أن أصمم لها غلاف لرواية حقيقة مؤلمة؟
          

شكرا جزيلا لك وإلى الملتقى إنشاء الله ودوامها لك أيضا

حسنا مبارك نهاية هذه الرواية كالعادة مبدعة ولن اخفي أنا سعادتي تفوقت على حزني لأني اخيرا ساقرأ الجزء الثاني من رواية حقيقة مؤلمة