يُمثلني النصف المفقود من الرسائل في الصناديق العتيقة والجزء المشوش من أغنية قديمة و اليوم المشمس الممطر ونهايات الشتاء حتى انني اردت الهروب من نفسي في إحدى الأيام ولم استطيع الهروب وجدتني أغرق كلما هممت بالتقدم او المُضيّ قدمًا أجدني أضيع.
Regístrate para unirte a la comunidad de narradores más grande
o
Historias de ليلى
إمرأة ظلفة.
لا أعلم ان كنت سوف أستطيع الكتابة مرة أخرى ولكنني جئت هنا لأحاول، ليس لأحد انما لي.
