sd_t01

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العن ابو الي أعطاك حسابي خير مسوي لي اضافه الله لا قابلك وبكل ثقه مسمي نفسك ادعم النسويات احترم الي رباك واحترم شنبك شوي صدق قليل ادب وقذر

Orwa11boy

@sd_t01  
            اي وين المشكله عزيزتي؟
Reply

sd_t01

@ Orwa11boy  مسوي متابعه من كم يوم وحاط اسمك ادعم النسويات !!!!
Reply

Orwa11boy

@sd_t01  
            احااااا
            انتي ميين اساساااا 
            و شو عملت لحضرتك ل تتكلمي هيك 
Reply

sweet2011angel

من يحبك بصدق 
          سيتمسك بك مهما 
          جازيت اهتمامه بالتجاهل 
          وانتظاره بغياب أطول 
          واحتراق مشاعره ببرود كلامك 
          يكفي أنك في قلبه وسينسى لو عدت.
          
          مساؤكم سعاده وفرح ❤
          

sweet2011angel

أخي العزيز قبل أن تحذف تعليقي رجاءا اقرأه تقديرا لنفسك أولا وأنا ثانيا من فضلك ❤. 
          
          
          ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾
          
          طلب شخص النصيحة بعدما حاول أن يتوب أكثر من مرة لكنه فشل، فجاءه الرد: 
          
          « قال العلماء: إنَّ هذه الآية في التَّائبين، أجمع العلماءُ على أنها في التَّائبين، فلا تيأس يا أخي، واحمدِ الله الذي جعلك تتألم لهذا الأمر، وتحسّ بالخطر، هذه من نِعَم الله عليك، فبعض الناس لا يحسّ بالخطر، يعمل المعاصي ولا يحسّ بالخطر، وهذه مصيبةٌ عظيمةٌ -والعياذ بالله- كون الإنسان يموت ولا يحسّ بالموت، يُبتلى بالشرور ولا يحسّ؛ هذه بليةٌ ومصيبةٌ كبرى، لكن مَن أحسَّ بالخطر وعالج الخطر وتاب إلى الله وأناب إليه فهو على خيرٍ عظيمٍ.
          
          المُصيبة الغفلة، لكن مع التَّذكر، ومع الانتباه، ومع اليقظة، ومع الإحساس بالخطر؛ فالإنسان على رجاء الخير، وعلى سبيل نجاةٍ، فليُشمر، وليصدُق مع الله، وليُبادر بالتوبة، وليحذر أن يهجم عليه الأجلُ وهو على حالات سيئةٍ، فالأجل قد يأتي بغتةً: انقلاب سيارةٍ، باصطدام، وغير هذا.
          
          فاتَّقِ الله يا عبدالله، وأعدّ العُدَّة، وبادر بالتوبة، واستقم على التوبة لعلك تنجو. »

sweet2011angel

وأتمنى منك أن تتابعني فضلاً وليس أمراً ❤
Reply