"عارفين يعني إيه
*"اللهُم ردّني إليك ردًا جميلًا" !!؟؟*
الرد الجميل إن ربنا يردك إليه بلُطف، من غير ابتلاء
إنك ترجع لربنا من غير ما تجرك المصائب إليه جرًا
فيه دعوتين حلوين أوي كمان بنفس المعنى :
اللهُم خُذ بأيدينا إليك بالعطاء ولا تأخذ بأيدينا إليك بالبلاء
اللهُم اجعلنا عبيد إحسان ولا تجعلنا عبيد امتحان"
الله
أرحم بك من نفسك
أرحم بك من أمك
أرحم بك من كل راحم
لاتخف منه.. فأنت تفر منه إليه
وعد بأنه لن يعذب المستغفر
ولن يرد التائب،
ووعده حق، وقوله صدق.
فاقبل إليه، وقف على بابه بطبعك البشري لا مجاهر بمعصية، ولا متسخف بذنب، وهو سيقبلك، ويفتح لك الباب،
لأنه الودود، الغفور، الستير، التواب، الرحمن الرحيم .
" هو يعني كان سيدنا زكريا يحلم يخلف بعد ما بقي عجوز ، وزوجته عاقر مابتخلفش..؟
طب يعني سيدنا يونس كان يتخيل يخرج من بطن الحوت..؟
طب بالله عليك سيدنا ابراهيم كان يعرف إنه اما يترمي في النار هيخرج سليم..؟
ربنا له حكمة .. بيأخر لحكمة، وبيمنع لحكمة، ولكن في كل مرة .. بيرتب الأمور لصالح عبادُه ، ولما يحسوا انها خلاص إتقفلت واتكتب لقصتهم النهاية .. سبحانه يفتحلهم باب جديد، وبداية مختلفة .. لقصة أعظم وأجمل .. سيب نفسك لربنا زي الريشة في الهوا .. يوديك مكان مايحب ، واقبل قراراته وأقداره بكل هدوء .. ربك بيخلق كل شيء بحكمة، وانت شيء من كل شيء فأكيد حكمة ربنا هتنجدك، وتلحقك، وتيسر حالك ، وتحاوطك .. وهتمدك بالطمأنينة والأمان .."
احذروا من التناجي
ماهو التناجي ؟
لما يكونوا 3 واقفين مع بعض.. وزوج منهم يهمسون لبعضهم والثالث يشوف فيهم.. الشيء هذا إسمه " التناجي"
الإسلام حرّم التناجي .. لماذا ؟
لأنّه يخلي الشخص الثالث يحس بالحزن أو الخوف أو الإحتقار ويحس بأنهم يتكلموا عليه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إِذَا كنتم ثلاثةً فلا يتناجى اثْنَانِ دُونَ الآخَرِ حتَّى تختلطوا بالناسِ؛ مِنْ أجْلِ أنَّ ذَلكَ يُحزِنُهُ)
الإسلام دقيق جدا الإسلام نهى عن أي حاجة ممكن تضّايق مشاعر الإنسان الحمد لله على نعمة الاسلام
_(لَا تَحْزَن إِن اللَّه مَعَنَا)
شعورك ويقينك إنه ربي معاك في كل لحظة وخطوة تخطيها ،ومطلع على قلبك اللي بحجم قبضة يدك وكل رتابة شعور تمر بها يعطيك إحساس يهون عليك كل لحظة تعيشها لأنه ربي معاك .
من قال أن الأحلام لا تتحقق !؟
بالتأكيد هى تتحقق حين نؤمن بها ، نُصر عليها ، نسعى لتحقيقها ، ونجتهد للوصول إليها
ماهي افضل الاعمال عشر ذي الحجة ?
وعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر. فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد" [رواه الطبراني في المعجم الكبير].
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ،عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى أنه قال:
يا عبادي...
كلكم ضالٌ إلا من هديته ،فاستهُدوني أهدِكم
♡رواه مسلم ♡
كفكفْ دموعَكَ لا ذقتَ الأسى أبداً
عندي الدواءُ فبشّرْ قلبَكَ العاني
إن ضاق صدرُكَ من همٍّ فخذ جُرَعاً
من التسابيحِ وارشُفْ آيَ قرآنِ
ثم الْتهِمْ قُرصَ وِرْدٍ في الصباحِ، وفي
وقتِ الغروبِ تناولْ قُرصَكَ الثاني
ما قلتُ ما قلتُ إلا بعدَ تجرِبةٍ
جَرِّبْ فديتكَ واغنمْ عيشَكَ الهاني