َ

صورة العرض حقتك ماخذه قلبي 

هل نمطكِ INTP؟

أسفة للأزعاج و لكن هل يمكنكِ الأطلاع على روايتي، شكرًا مقدمًا ～(^з^)-☆

ممكن تقرأين روايتي ؟ 

"ماذا سيحدث عندما انتهي من ارتشاف هذا؟" 
          
          22367** :"... حيـاة تعاقبها ثانية وثالثة.. ودواليكَ 
          الجحيم الدنيويّ يقدّر بمعايير تضعها لحيواتك المتعاقبة بينما 
          تساق الى جانبِ الملأ الأعلى بحكمٍ ما،...."
          
          "اذًا، ماذا عن كونكَ خالدًا.." 
          
          22367** :" أن يهبكَ الإله هبةَ الخلودِ، يعني انّك يوما ما فيمَ مضى، 
          قد ارتكبت خطيئةً عظيمةً كفايةً ليعتمَل غضبُ الربّ وتعاقَبَ 
          بهذهِ الوحشية....."
          
          النبذة: بين ماضٍ معمّرٍ بالآلام ومستقبلٍ لا ندري فيه اين قد نكون، هناك حاضرٌ نعرج فيه كالاشباح الهائمةِ اثر ندوب الماضي وصوب المجهول، وباعقلنا التافهة البسيطة نختبئ خلف الضلال لنبتعد عن الممات، لكن مالا نعلمه انّ الموت ناموسٌ وجودي يذعن كافة البشر، لكن قدر الحيواتِ المتعاقبةِ التي تعيشها وانت تساق الى جانبِ الملأ الاعلى قد تجعلكَ مقرّبًا الى حدّ لا تفقه فيه شيئا للموت، انت صديقٌ للموت لكنّك لا تعلم! فربّ مماتٍ حاد دون العيش نكاية فاستحالةٌ ان يكرم المرء بالابدية، لكن عندما تتذكّر امورًا من حيواتكَ السابقة و تعلم امورًا وعن حكم الربّ في الحيوات التي عشتها لا يجدر بك معرفتها.. اليس ذات الشيء عندما قضم آدم فاكهة الفتن المعرفية؟ اتسائل ان كانت الفاكهة بتلك اللذة لنتحمل جميعنا هذا الشقاء.... عندها سيتغاشى اسمكَ عن قوائم آلهة الموت
          
          https://www.wattpad.com/story/165695501

ا'م باككك يولددد -بصوت موها- 

12:00  ❤

كونك ومَلجئك؟ ؛-؛

أنتِ مَجرتي بأكملها♥

حطي صورة لـ سيهنن افضل❤