اخ و يالا حياتنا كيف اصبحت، ويالا هاد العام كم من كوارث احضرت، لا نكاد نضمد واحدة فإذا بأسوءها حضرت، كم ان الحياة و العالم اصبح داكنا و كم ضاقت قلوبنا وكم يشعرنا كل شيء بالذنب، اسأل الله ان يقف مع إخواننا الفلسطنيين الذي يواجهون الظلم و الإ*بادة و ان يرحمهم أوماتا كانوا أو احياء
مع كل احترامي و تقديري للكاتبة طبعا لانو الكتابة فيها مجهود و تعب بس احس رواية انتونوميا بالرغم من انو العنوان و اللمحة الي برى تلفت النظر و تحمسك للقرائة الغلاف ظالمها مش عطيها حقها لتنشهر اتمنى انك ما تزعلي مني على كلامي بس انا بعطي رأيي ❤️