المثلية الجنسية هي شذوذ جنسي وخروج عن فطرة الإنسان, نحنا عنا مخ سليم وانتو لا
والعقاب في الشريعة الرجم حتى الموت من قبل حشد من المسلمين
علاقة المثليات الجنسية ليست معزرة فيعاقب الحاكم من فعلت ذلك العقوبة التي تردعها وأمثالها عن هذا الفعل المحرم ركزولي على محرم
قال النبي «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به» يوجد في القرآن سبع آيات تتحدث عن "قوم لوط" وهم نفسهم الذين وردوا في الكتاب المقدس وهم معروفون في المسيحية بسكان "سدوم وعمورة" ، وتدميرهم من قبل الله يرتبط بشكل واضح بممارساتهم الجنسية المثلية. في سورة الشعراء: ﴿أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ﴾ والآية ﴿وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ﴾ وفي سورة الأعراف، الآية: ﴿وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ﴾ والآية : ﴿إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ﴾ .
ويرى الدكتور سراج الحق انو هذا لم السبب الوحيد لمعاقبة قوم لوط ولكن رفضهم الإيمان بالنبوة وكفرهم بالله كان سببا من الاسباب وأن عقوبة قوم لوط كانت مضاعفة على فعلتهم، فقد عاقب الله عز وجل قوم لوط بخسف الأرض وجعل عاليها سافلها، ثم أرسل عليهم حجارة من سجيل منضود، مسومة. في حين عاقب فرعون وقومه بالغرق فقط، وعاقب عادا بالريح فقط، وثمود بالصيحة فقط، وفي هذا دليل على قبح المعصية وشناعتها.
يرى جميع علماء الشريعة الإسلامية أي نشاط جنسي من نفس الجنس على أنه جريمة وخطيئة تخضعان للعقاب فعادةً ما يتم تركه لتقدره السلطات المحلية حسب الشريعة الإسلامية. يرى يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في المثلية الجنسية "انتكاساً في الفطرة ومفسدة للرجولة وظلماً للمرأة".
ولهذا المثلية شيء محرم وغير مسموح به في الاسلام
لهيك حاج تقولو انو الشعب المسلم عنصري
وصاحب الحساب حاج تعدل القرآن والاحاديث النبوية الشريفة على كيفك
حتى وان لم تكن مسلما او مؤمنا فاحترم الاسلام
ولأصحابنا المسلمين الأغبياء لا تروح تعمل شي محرم او تؤمن بيه وبعدين تجي تقول انك مسلم ماخصنا اشخاص مثلكم
فإذا اعتقدتم ان الكتاب والسنة عائق من أجل التطور والتقدم فأنت لم تقرأه أو لم تفهمه