
binil_b
وإنْ غابَ جَسَدي عن الدُّنيا ، اُذڪُروني بدعائكم لأڪونَ ممّن يُرْزَقُ شفاعةَ الحُسَين عليهِ السّلام يومَ الوُرود.
@binil_b
3
Works
1
Reading List
2.8K
Followers
وإنْ غابَ جَسَدي عن الدُّنيا ، اُذڪُروني بدعائكم لأڪونَ ممّن يُرْزَقُ شفاعةَ الحُسَين عليهِ السّلام يومَ الوُرود.
وإنْ غابَ جَسَدي عن الدُّنيا ، اُذڪُروني بدعائكم لأڪونَ ممّن يُرْزَقُ شفاعةَ الحُسَين عليهِ السّلام يومَ الوُرود.
الحُسيـن بالضِعَونَ والعِيال نحَوَ العِراقٌ الى گربلاء ، هلا بالجَٲي عابر سِجه الموت وگاطِع ديره ديره .
اسَألك، يَخويهَ وَخايفة بَس لَا أعذبَك دگلي، بَمكاني لَو صرت شَيسوي گلبك؟ أعايــن، وَاعدد للشِمر كَلما يَضربك وَاشوفهَ، يَجر سَيفهَ وَعلىٰ وَجهك يَگلبك ! باسم الكربلائي
لٱ وين محملين مو آنه بنيتكم؟! تانوني بداعتكم غيرتكم .. مو أنتم تدرون انه بعازتكم تعوفوني لَيش ارد انشدكم انتم عافيتي وراحت عافيتي وياكم يالذة ريتي .. ترحين وياهم شـَڪد تمنيتي ياروحي لوحدج ضليتي ..
يَحسين بَرُوح أُمَك سَجِل أَسمِي ويا الخِدام أَستاهِل لْـۆ مَا أستاهل ظَلِت يِمك هَاي تَاخِذني الدِنيا وأرجعلِك مِتندِم ڪِل عام لْـۆ أرجِع مگسُور الخاطِر لْـۆ تِقبل مَولاي ..
ولنـا مِيعاد مع الحُسَين قَد أَقترِبُ لـ 1447هـ فِي 6/27 "وَالشَوقُ إلىٰ شَهرِ مُحرم يَزدَاد كُل يَوم.."
فَألوَيتُ لا أقوىٰ على رَدِّ مَدمَعٍ.
مَنِيلك عَين وَأَشوفِك ضِحك العيُون شَلون چاي تغَيض بَيـه الوَادم شلون انه عاميني البَچي وهَم يهوسون
" زِيارة عاشوراء "
ثمّ تقول مائة مرّة : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ وَعَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ ، عَلَيْكَ مِنِّي سَلامُ اللهِ أَبَداً مَّا بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ ، وَعَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلَى أَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلَى أَصْحَابِ الْحُسَيْنِ . ثمّ تقول : اَللَّـهُمَّ خُصَّ أَنْتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ، ثُمَّ الْعَنِ الثَّانيَ وَالثَّالِثَ وَالرَّابِعَ ، اَللّـَهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خَامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَادٍ وَّابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَّشِمْراً وَآلَ أَبِي سُفْيَانَ وَآلَ زِيادٍ وََآلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ . ثمّ تسجد وتقُول : اَللَّـهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشَّاكِرِينَ لَكَ عَلَى مُصَابِهِمْ ، اَلْحَمْدُ للهِ عَلَى عَظِيمِ رَزِيَّتِي ، اَللَّـهُمَّ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ الْحُسَيْنِ يَوْمَ الْوُرُودِ ، وَثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ الْحُسَيْنِ وَأَصْحَابِ الْحُسَيْنِ اَلَّذِينَ بَذَلُوا مُهَجَهُمْ دُونَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ
وَأَسْأَلُهُ أَن يُّبَلِّغَنِيَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللهِ ، وَأَن يَّرْزُقَني طَلَبَ ثَأْرِي مَعَ إِمَامِ هُدًى ظَاهِرٍ نَّاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْكُمْ ، وَأَسْألُ اللهَ بِحَقِّكُمْ وَبِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ أَنْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ أَفْضَلَ مَا يُعْطِي مُصَاباً بِمُصِيبَتِهِ ، مُصِيبَةً مَّا أَعْظَمَهَا وَأَعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي الْإِسْلامِ وَفِي جَمِيعِ السَّمَاوَاتِ وَالْأرْضِ ، اَللَّـهُمَّ اجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هَذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَّرَحْمَةٌ وَّمَغْفِرَةٌ ، اَللَّـهُمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَا مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَّمَمَاتِي مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وََآلِ مُحَمَّدٍ ، اَللّّـهُمَّ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو أُمَيَّةَ وَابْنُ آكِلَةِ الْأَكْبَادِ اللَّعِينُ بْنُ اللَّعِينِ عَلَى لِسَانِكَ وَلِسَانِ نَبِيِّكَ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَّمَوْقِفٍ وَّقَفَ فِيهِ نَبِيُّكَ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ ، اَللَّـهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْيَانَ وَمُعَاوِيَةَ وَيَزيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ عَلَيْهِم مِّنْكَ اللَّعْنَةُ أَبَدَ الْآبِدِينَ ، وَهَذَا يَوْمٌ فَرِحَت ْ بِهِ آلُ زِيَادٍ وَآلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ الْحُسَيْنَ ـ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ ـ ، اَللَّـهُمَّ فَضَاعِفْ عَلَيْهِمُ اللَّعْنَ مِنْكَ وَالْعَذَابَ الْأَلِيمَ ، اَللَّـهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَفِي مَوْقِفِي هَذَا وَأَيَّامِ حَيَاتِي بِالْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَاللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ وَبِالْمُوَالاةِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ ـ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلامُ ـ . ثمّ تقول مائة مرّة : اَللَّـهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اَللّـَهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتي جَاهَدَتِ الْحُسَيْنَ ـ عَلَيْهِ السَّلَامُ ـ وَشَايَعَتْ وَبَايَعَتْ وَتَابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ ، اَللَّـهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً .
فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَ مَقَامَكَ وَأَكْرَمَنِي بِكَ أَن يَّرْزُقَنِي طَلَبَ ثَأْرِكَ مَعَ إِمَامٍ مَّنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجيهاً بِالْحُسَيْنِ ـ عَلَيْهِ السَّلامُ ـ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ وَإِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَإِلَى فَاطِمَةَ وَإِلَى الْحَسَنِ وَإِلَيْكَ بِمُوَالاتِكَ وَبِالْبَرَاءَةِ [ مِمَّنْ قَاتَلَكَ وَنَصَبَ لَكَ الْحَرْبَ وَبِالْبَراءَةِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ وَأَبْرَأُ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ ] مِمَّنْ أَسَّسَ أَسَاسَ ذَلِكَ وَبَنَى عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ وَجَرى فِي ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ عَلَيْكُمْ وَعَلَى أَشْيَاعِكُمْ ، بَرِئْتُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكُم مَِنْهُمْ ، وَأَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوَالاتِكُمْ وَمُوَالاةِ وَلِيِّكُمْ وَبِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَعْدَائِكُمْ وَالنَّاصِبِينَ لَكُمُ الْحَرْبَ وَبِالْبَرَاءَةِ مِنْ أَشْيَاعِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ ، إِنِّي سِلْمٌ لِّمَنْ سَالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِّمَنْ حَارَبَكُمْ وَوَلِيٌّ لِّمَنْ وَالاكُمْ وَعَدُوٌّ لَِمَنْ عَادَاكُمْ ، فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذِي أَكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيَائِكُمْ وَرَزَقَنِيَ الْبَرَاءَةَ مِنْ أَعْدَائِكُمْ أَن يَّجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ ، وَأَن يُّثَبِّتَ لِي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ ، وَأَسْأَلُهُ أَن يُّبَلِّغَنِيَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ اللهِ ،
مُناجَاةُ العَبدُ لِـ رَبـهُ ¹⁴ - الأمام زين العابدين عليهِ السلاة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي مَنْ ذَا الَّذِي ذَاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ فَرَامَ مِنْكَ بَدَلاً ، وَمَنْ ذَا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ فَابْتَغى عَنْكَ حِوَلاً ، إِلَهِي فَاجْعَلْنَا مِمَّنِ اصْطْفَيْتَهُ لِقُرْبِكَ وَوِلايَتِكَ ، وَأَخْلَصْتَهُ لِوُدِّكَ وَمَحَبَّتِكَ ، وَشَوَّقْتَهُ إِلَى لِقائِكَ وَرَضَّيْتَهُ بِقَضَائِكَ ، وَمَنَحْتَهُ بِالنَّظَرِ إِلَى وَجْهِكَ ، وَحَبَوْتَهُ بِرِضَاكَ ، وَأَعَذْتَهُ مِنْ هَجْرِكَ وَقِلاكَ ، وَبَوَّأْتَهُ مَقْعَدَ الصِّدْقِ فِي جِوارِكَ ، وَخَصَصْتَهُ بِمَعْرَفَتِكَ ، وأَهَّلْتَهُ لِعِبَادَتِكَ ، وَهَيَّمْتَ قَلْبَهُ لِإِرَادَتِكَ ، وَاجْتَبَيْتَهُ لِمُشَاهَدَتِكَ ، وَأَخْلَيْتَ وَجْهَهُ لَكَ ، وَفَرَّغْتَ فُؤَادَهُ لِحُبِّكَ وَرَغَّبْتَهُ فِيمَا عِنْدَكَ ، وَأَلْهَمْتَهُ ذِكْرَكَ وَأَوْزَعْتَهُ شُكْرَكَ ، وَشَغَلْتَهُ بِطَاعَتِكَ ، وَصَيَّرْتَهُ مِنْ صَالِحِي بَرِيَّتِكَ ، وَاخْتَرْتَهُ لِمُنَاجَاتِكَ وَقَطَعْتَ عَنْهُ كُلَّ شَيْءٍ يَقْطَعُهُ عَنْكَ ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ دَأْبُهُمُ الِارْتِيَاحُ إِلَيْكَ وَالْحَنِينُ ، وَدَهْرُهُمُ الزَّفْرَةُ وَالأَنِينُ ، جِبَاهُهُمْ سَاجِدَةٌ لِعَظَمَتِكَ ، وَعُيُونُهُمْ سَاهِرَةٌ فِي خِدْمَتِكَ ، وَدُمُوعُهُمْ سَائِلَةٌ مِّنْ خَشْيَتِكَ ، وَقُلُوبُهُمْ مُتَعَلِّقَةٌ بِمَحَبَّتِكَ ، وَأَفْئِدَتُهُمْ مُنْخَلِعَةٌ مِّن مَّهَابَتِكَ ، يَا مَنْ أَنْوَارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّيهِ رَائِقَةٌ ، وَسُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِيهِ شَائِقَةٌ ، يَا مُنَى قُلُوبِ الْمُشْتَاقِينَ ، وَيَا غايَةَ آمَالِ الْمُحِبِّينَ ، أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَن يُّحِبُّكَ ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَلٍ يُوصِلُنِي إِلَى قُرْبِكَ ، وَأَنْ تَجْعَلَكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا سِوَاكَ ، وَأَنْ تَجْعَلَ حُبِّي إِيَّاكَ قَائِداً إِلَى رِضْوَانِكَ ، وَشَوْقِي إِلَيْكَ ذَائِداً عَنْ عِصْيَانِكَ ، وَامْنُنُ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ عَلَيَّ ، وَانْظُرْ بِعَيْنِ الْوُدِّ وَالْعَطْفِ إِليَّ ، وَلا تَصْرِفْ عَنِّي وَجْهَكَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ الإسْعَادِ وَالْحُظْوَةِ عِنْدَكَ ، يا مُجِيبُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
٥:٤٠ صَـ .. حَديثِي الصَامِت ﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾ غـرابيـبُ .. ش . م .
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: