cixoxi-
Link to CommentCode of ConductWattpad Safety Portal
الي ماخذ قلبي مجودي ˶⚈Ɛ⚈˵ https://www.instagram.com/reel/C6JIA6dKFrL/?utm_source=ig_web_copy_link&igsh=MzRlODBiNWFlZA==
cixoxi-
الي ماخذ قلبي مجودي ˶⚈Ɛ⚈˵ https://www.instagram.com/reel/C6JIA6dKFrL/?utm_source=ig_web_copy_link&igsh=MzRlODBiNWFlZA==
mixoxi-
ڤيڤياااااان
NPNVMME
— عَبدُ الله
NPNVMME
جزى اللهُ طَيفَ مَحبُوبِ إذْ زارَنِي عَجلًا مَع الغُرُوبِ جَائني يَخطُ فِي خَجَلٍ وعينه تَشكُو دَمعًا سَكُوبِ قال .. والشَوقُ انّحَلَ عَارِضاهُ هَلْ مِنْ لِقَاءٍ قَريبٍ ياحبِيبِي ؟ فقُلتُ والدَمعُ اغرَقَ مُقلَتايَ .. حَرِيٌ عَلِّيكِ أنْ تُجِيبِي
•
Reply
NPNVMME
وَمَا بَيْنَ الضُّلوعِ إِلَيْكَ شَوْقٌ تَزولُ الرّاسِياتُ وَلا يَزُولُ أَلا يا ظاعِناً هَلْ مِنْ رُجُوعٍ فَتَجْمَعُنَا المنازِلُ والطُّلولُ ؟ فَقَدْ فَقَدَ الكرى جَفْنٌ قَريحٌ وَقَدْ ألِفَ الضَّنَا جِسْمٌ نَحيلُ وصبُّكَ قَدْ قَضَى شَوْقاً وَوَجْداً يَكونُ لِوَجْهِكَ العُمْرُ الطَّويلُ
•
Reply
mixoxi-
هسه الولد الادبسزيه يجولج
Ary__JA
٤:١٤||صـ ١٠آيـﮯآر ٢٠٢٤
R_enad25
قولوا لها انني .. "اُحِبُهَا" ❤✨ قولوا لها انني .. "اشتقت لها" ❤✨ قولوا لها انني .. ''تعبتُ مِن هواها واتمنى لقياها"❤✨
mixoxi-
ِ َ
cixoxi-
♡
cixoxi-
ـ طَيفٌ مُحَيَّاكِ أَسْنَى مِنهُ أعلَمُهُ لِكنّ مِرءَاةَ رُوحِي الوَجْدُ شَطَّبَها لا تعتَبِي أو يَدُورُ الشَّكُّ في خَلدٍ..أنَّ التَّنائِيَ أَنسَى الرُّوحَ صاحِبَها وعُذرُها حِينَ تَلقاكُم سَتَبسُطُهُ بَسطاً يَسُلُّ مِن اللُّقْيا شَوائِبَها وأين مِنها لِقاءٌ عَزَّ مَطْلَبُهُ مالي ولِلنَّفسِ ما أَقصَى مَطالِبَها .. !
•
Reply
cixoxi-
- فَيَأتِيانِ بما نومُ السَّهِيدِ بِهِ أو يُغرِقُ الدَّمعُ صارِيها ومَركَبَها وما لِدمعٍ إذا ما فاضَ مِن أَثَرٍ .. لكِنّها حَرَّةٌ أخشَى عواقِبَها يا حِلْيَةَ اللَّيلِ هذا حالُ صاحِبِكُم أصَبْتِ حالاً هَنِيئاً ليس لِي شَبَها عَلُولُهُ في خِضَمِّ الجَهْدِ مِن أَرَقٍ طَيفٌ إذا طافَ بالشَّعْثاءِ هَذَّبَها
•
Reply
cixoxi-
- يا مَن لِعَينٍ سُهادُ الليل أنصَبَها .. تَقَلَّبَت فيهِ حتى صار مَذهَبَها كأنَّها مِن جَفَاءِ الجَفنِ ناشِزَةٌ والجَفنُ لم يَأتِ أمراً مِنهُ أغضَبَها حَلَّا جِواراً ولا يُرعَى جِوارُهُما .. ورُبَّ جارٍ حقوق الجارِ جانَبَها لكِنْ أُغَشِّيهِما قَهراً إذا سَئِما.. لعلّ عُتباهُ مِنها أن يُعاتِبَها
•
Reply